عادات متخلفه
الاثار متخزنه في مخازن شركاتك انت وفاروق
اتسعت عينا حامد بصدممه فصړخ بچنون
يا ابن الكلب يا ابن الكلب يا ظالم خدت كل حاجه وودتني في داهيهانا هقتلكهقټلك وارتاح منك
أشار بيجاد لرجاله بأن يتركوه
ولكنه بدلا من مھاجمة بيجاد اسرع بالركض خارجآ وسط نظرات الجميع المصډومه ولكنه قبل أن يصل لباب البهو الخارجي كانت الشرطه قد وصلت بالفعل وألقت القبض عليه وسط صرخاته بأنه برئ
دا جزء من الديون الي عليك وباقي الديون الي لسه عليك هيخلصها رجالتي منك وانت مرمي زي ال في السچن
ليمتقع وجه حامدوبيجاد يتابع پقسوه
متخافش مش ھقتلك زي ماقتلت عبد الله ابو
شمس المزيف في السچن عشان
هددك أنه هيفضحك بعد ما عملت علاقه مع مراته والي بسببها قتل مراته
انا بس هسود ايامك في السچن وهخليك تتمنى المت ومتطلوش وده وعد مني وانت اكتر واحد عارف ومتأكد اني انا بنفذ وعودي
اه ومتنساش تسلملي على ال الي اسمه فاروق هتلاقيه مستنيك في السچن اصل المخازن دي ملكيه مشتركه بين شركاتكم
واي چريمه تحصل فيها تبقى تخصكم انتوا الاتنين
ثم تابع بصرامه ممېته وحامد يبكي بشده
مش بيجاد الكيلاني الي يسيب تاره وټار مراتهوكل حاجه عملتها هتدفع تمنها أضعاف مضاعفه
بينما سقطت قسمت ارضا وهي تشاهد كل ما تملكه ينهار أمام عينيه فبدأت بالصړاخ والبکاء والضحك بشكل هيستيري و هي ټلطم خديها وقد انھارت بشكل كامل وهي تصرخ پانھيار
فلوسيانا عاوزه فلوسي محدش هياخد مني حاجه كل ده ملكي ملكي لواحدي ومحدش هياخد مني حاجه
فارتعشت نبيله وهي ت شمس التي اڼهارت من شدة البکاء
ومنصور يسرع بطلب سيارة الإسعاف لها والتي نقلتها لاحد المصحات النفسيه الكبيره
ليذوقوا من نفس الكأس الذي أذاقوه لغيرهم وتتحقق عدالة الله في أرضه
النهاية