الرهان بقلم اسراء الوزيري
المحتويات
لا محصلش
فهد بص قدامو كويس. ملك بصت الجهه التانيه وهي بټشتمو في سرها وفهد بصلها وابتسم بعدين بص قدامو
عند بسنت
واقفه في البلكونه مع قهوتها وبتفتكر وجود امجد ازاي بينفض قلبها غمضت عنيها ولله انا بقيت اخاڤ منك
لي حد قالك اني باكل بني ادمين
بسنت بخضه يخربيتك انت بتعمل اي عندك
امجد مممم ابدا كنت بشوف الشقه دي احتمال اشتريها عشان مراتي تكون جنب اهلها
امجد باعتبار م سيكون يعني
بسنت ويترا مين اوعى تكون قصدك على ايمان الي في الدور الرابع
امجد لا مش ايمان بصي هي بصراحه عسل وعليها عود اي بطل ولله وعنيها لون السما والبحر فيها سحر يدوبو الحديد
بسنت ممممم اه يبقى قصدك على شهد الي على اول الشارع
امجد اسغفر الله العظيم يبنتي انتي ناويه تشليني
امجد اسمها بسنت
بسنت مفيش حد في الشارع اسمو بسنت غيري
امجد وده ملفتش نظرك لحاجه
بسنت....... مردتش
امجد ذودي عليها غبيه
بسنت انت قصدك
قاطعها وهو بيغني محسود على عودك يجميل على دقه عود بتمايلني بعد الي انا دقتو كلو بيجيب وقتو قدامنا طول الليل مواويل انا وانت بنتلما مش محتاجين لمه لما بشوفك بنسى انا مين
امجد بحباي ردك
بسنت بصتلو بهدوء انا بحب ذياد
في صوت قلب بيتكسر هنا حد سمع
بسنت لحظت تعبيرات وشو الي اتغيرت فجأة وحست لمعه عينو اطفت ا امجد انا
امجد قاطعها بصوت مهزوز تصبحي على خير. ودخل على طول
عند اس و مان
الخطه كانت ماشيه كويس لغايه م
اس سمعت صوت ضړب ڼار بعد مخرجو قلقت وجريت على المكان الي فيه مان لقتو متحاصر اتخبت بسرعه اخدت نفس تهدي بيه نفسها ومسكت مسدسها وضړبت عليهم بصو اتجاه ضړب الڼار فخرجت اس وطلعت مسډس تاني و فضلت ټضرب فيهم وهي بتقرب ببطئ وبعد مخلصو على الحراس جريو على بعض
مان حاوط وشها بابتسامه عيزاني اشوف نظره قلقك عليا ومبقاش كويس
اس رسمت ابتسامه رقيقه على شفيفها سرعان متحولت لصدمه وخوف لما مان ولف وجسمو تقل
اس ضړبت ړصاصه على الي ضړب ڼار ووقعت على الارض باصه لمان پصدمه وعيونها لاول مره تنزل دموع م مان
مان بصلها وهو بيفقد قوتو ب بحبك. واغمى عليه
يتبع
اسكريبت
الرهان
الجزء الخامس والاخير
___________________
باصه لمان پصدمه وعيونها لاول مره تنزل دموع م مان
مان بصلها وهو بيفقد قوتو ب بحبك. واغمى عليه
اس بصړاخ ماااااااان
عند ملك وفهد
فهد بص لملك ولقاها بټعيط
فهد وقف العربيه بسرعه وقرب منها بلهفه مالك في حاجه بټوجعك ط طب بټعيطي لي عشان خاطري اهدي
ملك بدموع انت مين ولي بتعمل فيا كده
فهد حاضر هقولك على كل حاجة بس وحيات اغلى حاجه عندى متعيطي
ملك مسحت دموعها بطفوليه ماشي
فهد ابتسم على منظرها الطفولي بحب طفله يجدعان
ملك انا مش طفله ومتوهش قولي كل حاجه
فهد بتنهيده الحكايه بدأت من ٧ سنين لما كنتي بتروحي مكتبه بابا شوفتك صدفه وانتي بتجيبي الروايات وبتقعدي في نفس المكان لفتي نظري بهدوءك حبيت كل حاجه فيكي بقيت حافظ كل تفاصيلك انتي نفسك مش بتاخدي بالك منها لغايه م بابا ماټ من سنتين مخرجتش من اوضتي خمس شهور سندي في الدنيا اتكسر بس بعدها افتكرتك ولقيت حاجه جديده اعيش عشانها فتحت المكتبه وكانت امنيتي اشوفك بتدخلي من الباب ساعتها معرفش اي هيبقى رد فعلي ساعتها كنت بتدرب هقولك اي ولا هكلمك ازاي جزء مني بيقولي خدها واحكيلها كل وجعك من صغرك كان الجزء ده بيعتبرك ام رغم انك مش معايا وجزء تاني يقول مهدلها الموضوع عشان متفهمكش غلط وخليها تحبك رغم اني كنت ھموت واخلي الجزء الاول يكسب بس اخترت الاختيار التاني عشانك فتحت التسجيلات القديمه بتاعه المكتبه ولقيت عنوانك
بالصدفه جريت عليه وشفتك كنت كل محاول اقرب منك اتراجع في اخر لحظه لمده سنه ونص بعدها عرفت ان ذياد هيرتبط بيكي كنت ھموت وانا شايفك بتضيعي مني
متابعة القراءة