روايه قمر و عاصم بقلم رحاب جمال
اسبوع .... نجحت اتفاقيه الصفقه ونجاحها كان عائد على الشركه باكملها .......ودا كان بفضل سالي
نستوب تعالوا اعرفكم بسالي....
بنت عندها 23 سنه في عمر عاصم كانت زميلته في جامعه ومستواها المادي كويس جدا .....ومعجبه ب عاصم من ايام الدراسه ابوها وامها عايشن في ايطاليا وهي من صغرها معتمدة علي نفسها...
.نرجع بقي....
قمر شويه قرب يخلص والله
قام وشالها لما اقول كلمه تتسمع فاهمه ..
قمر بزعل حاضر
عاصم بحب شطورة
طلع ونيم قمر على السرير ....
مكالمه
عاصم وانا عند وعدي تحبي نخرج فين
أي مكان انت حابه
عاصم قفل الخط
يوم التالي .....
قمر ابية ممكن اجي معاك انا عايزة اخرج
قمر وقفت قدامه بدموع عشان خاطري يا ابيه مش هعمل صوت والله ....
عاصم طب ادخلي بسرعه البسي اخدك وامري لله....
قمر بفرحه دخلت لبست فستان طويل كان مناسب لجسمها وسرحت شعرها ....
نزلت تحت عاصم فضل متأمل ملامحها للحظات مش مصدق قمر طالعه زي الملاك .......
خدها وخرج
ومشي بالعربية.....
وصل الكافيه بعد تأخير نص ساعه .....
في نفسها مش معقول كدا كانت لسه هتمشي شافت عاصم ومعاه قمر في ايدو......
يتبع
متشكرة جدا علي دعمكم وعلي كل كلمه حلوة
بقلم رحاب جمال