هى انقى من ان اعصى الله فيها
أقدر أقولهالك .
رفعت راسي ليه ف انتظار وشوق إني أسمعها منه .
بحبك ي مريم ومش من يوم ولا من سنه من يوم ما بقيت بخاف عليكي حتى من نفسي .
كنت خاېفه لا تكون مش بتحبني زي ما بحبك.
أنتي بتحبيني
هزيت راسي وابتسمت بخجل بس اتفاجأت بيه بيشدني ويدخلني جوا حضنه وبيلف دراعاته حواليا.
ودلوقتي وقت المفاجأة.
مفاجأة أي
مسك أيديا الاتنين فتحهم وحط فيهم تذكرتين.
هز راسه وابتسم أما كان حلمك أن تعتمري وهي تمطر
عيوني دمعت من الفرحه واترميت ف حضنه بحبك أوي .
ضحك ياااه من امتى ونفسي اليوم ده ييجي.
ف الخارج
شروق!
لفيت ضهري ليه نعم ي حسن.
احم كنت يعني عاوز رقم والدك .
هاجي أشرب معاه الشاي.
ابتسمت بخجل أحم انا هو اصل ...
ضحك الرقم ي بنتي بقا عاوز ألحق أخد منه ميعاد .
اداني تليفونه وكتبتله رقم بابا وبعدين ابتسم ومشي .
_________________________
بقلم الست نور
بعد مرور 4 سنوات
مريم فين جزمتي السودا
تحت السرير ي معاذ .
أي ډخلها تحت السرير
ابنك بقا ي معاذ مش بيخلي حاجه ف مكانها .
مريم بټضرب ع جبهتها بتذكر يانهارسوح أكيد شافه شافه.
أي ده ي مريم
ده ... ده أي ده مش عارفه.
بعصبيه مخلل ي مريم! بتاكلي مخلل من ورايا وحطاه تحت السرير علشان مشوفوش وانا أقول أي الريحه الغريبه إلا بشمها دي من كام يوم ف أوضة النوم !
بحبه أوي ي معاذ والله .
صحتك ي مريم هقولهالك كام مره معنديش أغلى منك أخاف عليه ولما بشوفك تعبانه أنا بتعب ع تعبك.
فتح البرطمان رماه ف الزباله من النهارده مفيش مخلل هيدخل البيت وياريت تبقي تشوفي الليسته إلا ع التلاجه والحاجات إلا مكتوبين فيها مش هتاكليهم .
بس أنا ...
بحزم مش هتاكليهم.
بتذمر يوووه .
ابتسم وقرب مني أنا أسف ي حبيبي بس مبحبش أشوفني تعبان.
باستغراب بس أنا إلا بتعب.
وأنا إلا بتوجع .
ضحكت وقربت أيديا ولفيتهم حوالين رقبته بالله بحبك.
بېدخن علشان أتجوزه أنا كنت محتاجه إلا يبطل ده كله علشاني كنت محتاجه واحد لما أتعب يكون أول واحد أجري عليه وها هو ذا معاذ
كنت الونس والسند وبينهما وجدت الحب
الست_نور