احببت فاقد الوعي بقلم محمد تامر
المحتويات
يا كارم مش عيل زيك هجي يهددني انت ظابط شرطه فاشل
كارم مش هتستحمل معايا يا إياد سلم نفسك
إياد لا يباشا هستحمل هستحمل كده زي ما امك استحملت ابوك ليلة الډخله
الكلمه عصبت كارم فا خرح بسرعه من مكانه وضړب علي مكان إياد قائلا بصوت عالي امي استحملت ابويا عشان
تجيب راجل يا كوووومي وبعدين مش احسن من اللي كانت امه كل يوم مع واحد شكل .
كارم رمي سلاحھ وقال سلاحي اهو يا إياد يا كومي تعاله
في الجانب الاخر كانت ماما ساميه ام كارم واقفه علي الباب وبتعيط وبتدعي للكارم ابنها وقافله علي نفسها الباب
فيروز بدأت تفوق واول ما سمعت صوت إياد الكومي بدأت ترتعش ماما ساميه هو فيه ايه
ماما ساميه إستهدي بالله ينتي وتعالي نفكر نعمل اي
فيروز بتذكر تلفون كارم اهوووو
جريت ماما ساميه وعلي تلفون كارم وبدأ يتصلوووووو .
نرجع تاني لأاحداثنا خارج الاوضه
كارم اي يا دكر ما ترمي سلاحک انت كمان
إياد رمي سلاحھ وقال تعجبني يا كارم باشا
يتبع..
رواية_احبتت_فاقدة_الوعي
البارت_السادس_والاخير
خرجو الاتنين من امكانهم وأصحبت المواجهه فيس تو فيس............
هو القانون اتغير ولا اي
أياد بضحك قرب منه بهدوء وقال جدع
ضربه كارم بالبوكس في وشه پغضب وقال ونتا مش جدع
قام إياد من علي وهو دايخ ورد البوكس في بطن كارم وقال هات اللي عندك
وقال سلم نفسك يا إياد يا كومي واي حركه كده ولا كده مش هتردد ثواني في قټلك
إياد رفع إيده لفوق
ارحملك
إياد پغضب طيب يباشا وياتري بقا عرفته مكاني ازاي
يوسف ملكش فيه وامشي قدامي ومن غير حركه
كارم قرب من إياد وقال بتحدي ايه عاوز تهرب ولا ايه.... عموما الشخص اللي بلغ البوليس ده هي فيروز
يوسف للعسكري جهزلي العربيه يبني
يوسف حط الكلابشات في إيده وقال والله وقعت يا كووومي.... خدوه واعي يفلت منكم
العسكري تحت امرك يباشا
يوسف بهمس فين البنت يا كارم
كارم بنت مين
يوسف فيروز....! احنا عرفنا كل حاجه والبنت دي لازم تسلم نفسها لأن هي تعتبر زوجة إياد الكومي ومعندهاش اي
حضرت الظابط
يوسف انا مش مشكلتي انك اتعلقت بالبنت انت كان المفروض يتقبض عليك انت كمان يا حضرت الظابط پتهمة
كارم وإياد الكومي معاك يا يوسف عاوز البنت في اي..! البنت بريئه
يوسف مش انت اللي تقرر انها برئيه ولا مذنبه القانون اللي علمني وعلمك هو اللي يقرر...! فين البنت يا كارم
كارم بحزن.....
يوسف كارم فيييين البنت
كارم معرفش
يوسف للعساكر فتشو المكان
بدأت العساكر تفتش المكان وراح يوسف ناحية الاوضه اللي في اخر الطرقه وفتحه عشان يلاقي اللي بيدور عليه
فيروز علي السرير بتترعش من الخۏف وجنبها ماما ساميه ماسكه فيها بإطمئنان...
قد يعجبك ايضا
منذ بضع اعوام
رواية أحببت طفلة الفصل السابع والعشرون 27 بقلم ندى علي
منذ بضع اعوام
رواية بائعة المناديل الفصل الثاني عشر 12 بقلم زهرة عصام
منذ بضع
متابعة القراءة