بنت العناني بقلم منه عصام
أبوبڪر مش دا صحبڪ الڪنت عوزة يجبلڪ بت هاشم لحد دارڪ عشان هي ڪمان قالتلڪ لا بس هو معرفش يجبها أو بمعني تاني خاف عليها عشان بيحبها وخصوصا بعد ماعرف منيڪ إنها بنت شريفه ومتربية.
صلاح والله ڪل القولته صح وأعمل فيا اليلد عليڪ لڪن والله مش أنا المخبي عزوز ولا قت لت ڪريم.
أبوبڪر أمال ڪنت بتتڪلم مع مين على قت ل ڪريم.
أخرج أبو بڪر هاتف صلاح ليجد رقم أمين أخر رقم في سجل مڪالماته قبل أن يختطفوه أخرج هاتفه ليتصل بوالده
أبوبڪر أيوه يابوي ڪلمت العيله.
صابر ڪلهم هنا معاد عمڪ جمال وولده أمين رفضوا يجوا في أي ياولدي.
أبوبڪر لا يابوي ولا حاجة نص ساعة وهڪون حداڪم.
رحل أبوبڪر وترڪ صلاح وسيف بحوزة رجاله ليصل إلى بيت عمه جمال دخل أبوبڪر وهو ېصرخ باسم أمين لينتفض جمال فزعا
صعد أبوبڪر السلم وڪأنه وصل إليه بقفزة واحده جذبه من رقبته....
فين عزوز ياأمين.
جحزت عينيه لينتق بصوت متقطع أمين مين أنا مش فاهم حاجة.
أخرج أبوبڪر مسدسه ورفعه في رأس أمين أنا ماخرجش من البيت دا غير ياقاتل يامقتول وفي الغالب هخرج قاټل سحب الزينات وڪاد أن يطلق الڼار لينطق جمال عزوز في الزر يبه سيبه ياأبوبڪر أنا هجبلڪ عزوز.
رفع أبوبڪر يده ونزل بظهر مسدسه على رأسه ليسقط مغشيا عليه
أمسڪ أبوبڪر بعزوز وخرج به أمام الجميع لينادي على ڪل البلد ليجتمع حوله الحشود ليقول دا عزوز الڪان في الصور مع ريان مرتي ريان العمرها ماڪانت خاطية في يوم ومرتي اتجوزتها وهي بنت بدء عزوز في الڪلام أمام الجميع ليخبرهم باتفاقه مع أمين العناني ليرفع أبوبڪر سلاحھ ينوي قتل عزوز وأمين معا وقبل أن يطلق الړصاص تدخلت ريان
شعر أيوبڪر بتسارع نبضاته وڪأن العالم من حوله توقف لينطق من بين مشاعرة لولا خاطر ريان مڪنش طلع عليڪم نهار تاني وأمر رجاله أن يقدموا لهم واجب الضيافه ومن ثم يصتحبوهم إلى المرڪز.
ظلت ريان تنظر له دون أن تتحدثوالصمت يعم المڪان ڪلا من هما يحدث الأخر بعينيه إلى أن قطعت ريان ذاڪ الصمت لتترڪه بعد فترة ونظر في الأرض بخجل قائلة أنا ڪمان بحبڪ أوي ياسي بڪر يمڪن أڪتر ما حبتني ڪمان وفخوزة إني مرتڪ وإن راجل ڪيف أبوبڪر العناني حبني وعشقني بالشڪل دا.
تم بحمدالله.