روايه حياه الكاتبه المجهوله
عاوزا مساعده اتفصلوا بقا عسان هي له دلوقتي تعمل الغدا لانها مش بتعرف تعمل وحد واقف فوق ها
رئيس الخ...... الي تؤمري بيه ي هانم
هنا بفرحه ..... اممممم ريحه الاكل تحفه
برائه ..... هههههه بكاشه هو انتي لسا شميتي حاجه اومال هتقولي اي بجد لما تشمي او تاكلي
لتنها هنا وتقبل خدها .... هعمل كد
برائه .... ههههه ماشي ي ستي سبيني بقا احط الاكل في الميكرويف
هنا بابتسامه ..... علي مدخلي الاكل الميكرويف
ت برائه من من الميكرويف بصوا تخيلو اننا في مسلسل هندي تمام هي ت ببطئ وايقي شغاله جزين ت البرائه بقلم اماني المغربي
ت اكثر وتضع الاكل داخل الجهاز وتقوم بضغط علي الجهاز لتشغيله بووووووووووم
قبل اللحظات الاخيره من انفجار الجهاز خل احمد ويبعد برائه من امام الجهاز ولكن تصاب في احد ها ومن الخضه تقع مغشي عليها
كان محمد اول من سمع صوت الانفجار توضيع الانفجار مش معن ح كبير هو بس تخريب الجهاز واشعاله والمنطقه المتواجد فيها بس ت البرائه بقلم اماني المغربي
ليجري محمد الي المطبخ بعد ان وقع ه لانه يعلم انها في الداخل
محمد ... برائه برائه
احمد بتعب .... متخفش هي كويسه بس من الخضه اغمي عليها
لياخذها محمد عنه و يريح ها علي الاريكه
ليتجمع الجميع علي الصوت وتدخل هنا ..... هو اي الي حصل هنا برائه لتبكي انا كنت سيبا كويسه اي الي حصل ليها
محمد بضيق وخوف .... ابعدي بس ي هنا خليني افوقها واعالج الحړق دا
ت البرائه بقلم اماني المغربي
مع انشغال الجميع في برائه يس احمد هنا من دون ان يشعر احد
بعد ان قام بكتم باغلاق حنكها ختي لاتصرخ
قام بدفعها عنه بقرف بعد ان ابتعد تماما
هنا پغضب .... ي حيوان هو انا عشان عدتها مره هتسوق فيها ااااااااااا
بعد ان ها قلم قام ب وها منه .... حظرتك قبل كدا وقلت ليكي ابعدي عن اخواتي بس انتي شكلك مش بالذوق
هنا بقوه .... اااا شعري يحيوان ابعد عني
ليه اكتر حيث كاد ان يخلعه ..... برائه عملت ليكي اي عشان تحاولي تموتيها
هنا بۏجع وهي تحاول تحرير من الثور الهايج ..... وانا معملتش ليها حاجه انا طلعت برا عشان اعمل فون ودخلت لقيتها كدا
ت البرائه بقلم اماني المغربي
احمد پغضب .... لا تصدقي صدقتك
لتبكي هنا .... سيب شعري انت بتوجعني
ليتركها احمد پغضب ويقبض علي يه پغضب فهو لا يستطيع ان يرا حزينه
لتقع هنا علي الارض وتبكي ولاول مره من بعد وفات والدتها تبكي امام احدهم
يقف احمد وينظر لها بجمود ولكن داخله يتمني ان ينها ويتأسف لها
ليجلس احمد القرفساء حتي يكون في مستوا لتتراجع منه للخلف ليغمض ه بۏجع
ويتحدث بهدوء ... عملت ليكي اي عشان تحاولي تموتيها
هنا بصړاخ ... انا معملتش حاجه
ت البرائه بقلم اماني المغربي
ليطلع احمد تليفونه ويفتح لها احد الفديوهات لتتسع بئره يها
بعد ان قامت باخراج جميع الخ استطاعت استغلال دتها لتركيب الاجهزه ان تقوم بتخريب الجهاز حيث ان قام احدهم بتشغيله ينفجر في
لتنظر هنا الي احمد بعد ان انتهي الفديو
احمد .... من ساعه الفطار وانا شاكك فيكي وكنت منتظر اللحظه الي تي فيها علي حقيقتك وقد صدق حدسي عمر ما الحربايه تتغير علي رائي هند انتي واحد بغل
لتبكي هنا ولكن ليش بسبب شعورها بالذنب ولكن خوفا من انه يوري الفديوا للجميع
ليقف احمد .... احمدي ربنا اني لحقتها في اللحظه الاخيره والي كنت شارب من ك الفديوا دا مخدش هيشوفه بس قسما عظما لو تي منها تاني هتلاقي الفديو دا عند كل واحد في العايله ليتركها ويغادر
عند برائه بعد ان قام محمد بإفاقتها ظلت تبكي من الخۏف والالم فكانت لحظات لحظات فقط وستغادر هذه الحي فقام محمد بإعطائها ابره جعلتها تنام وقام بحملها الي غرفتها
البارت السابع
الجد ... قوم ي بني انت كتر الف خيرك انت بقالك كتير قاعد معا
محمد بحزن ... انا مش هتحرك من مكاني غير لما تفوق
الجد .... انت دكتور وعارف انها مس هتقوم دلوقتي بسبب الابره ومينعش تفضل قاعد كدا لانها مهما كان غريبه عنك
الام ... اسمع كلام جدك ي محمد وقوم وانا هفضل جنبها لحد متفوق
ليغادر محمد ليكت كيف صار ذالك
يوسف من خلف هند التي كانت تجلس في الحديقه تبكي .... هتكون بخير صدقيني
لتنظر له بوع ... بجد ي يوسف
يلعن الظروف ويلعن عجزه الذي يمنعه من اانها الان ويواسيها
يوسف وهو بجلس الي جوارها ...... بجد ي روح يوسف
لتنظر له بخجل وتبعد ها .... ندهل عشان نطمن عليها
يوسف ... يالي
يوسف لمحمد الذي يل السلالم سريعا .... هي عامله اي دلوقتي
محمد بحزن .... نايمه بسسب الابره
يوسف ... كدا احسن بس انت رايح فين
مخمد .... رتيح اشوف سبب الي حصل
احمد من ورم .... مفيش داعي انا رحت واتحققت لقيت مجرد حاډث الجهاز كان في عطل وهي اول مشغلته اڼفجر
لين