ممكن اقعد جامبك بقلم حسناء عطوان
طاير من الفرحة وقتها كأني روحي رجعتلي من تاني لقيت نفسي بهز راسي بهستيرية وفرح زي المجانين
ايوا طبعا موافق عمي انا بطلب منك ايد بنت حضرتك صدقني هسعدها والله هخليها اسعد واحدة في الدنيا اديني فرصة واثبتلك اني استاهلها صدقني هشيلها في عيني والله انا معنديش أغلى منها هي وأمي انا مستعد اديها عمري بس هي توافق ها قولت اي
حسيت وقتها اني مرتاحة اوي وانا شايفة الفرحة في عيون أدهم فضلت بصاله كتير وابتسامته ليا مفارقتش وشه كان شبه الاطفال بالظبط وهو مبتسم ليا كان من فرحته وقتها كان متلغبط وبيوافق على اي حاجة بابا بيقولهاله حتى لو فوق طاقته وعملنا الخطوبة ف نفس اليوم واتفقنا انه كتب الكتاب بعد شهر والفرح بعد م اتخرج لكم أن تتخيلوا كمية السعادة اللي أنا فيها وانا معاه حسيته فعلا عوض ربنا ليا مكنش بيخليني انام زعلانه حتى لو انا الغلطانة هو كان بيصالحني استحمل عصبيتي وقرفي وهمومي رجع فيا الروح من جديد سنتين بحالهم كان مخليني ملكة عمره ما حسسني بالفشل كان دايما يقف جمبي ويساعدني عالمذاكرة وبفضله بقيت بجيب تقدير كل سنة لكم ان تتخيلوا ان طول السنتين ونا مراته عمره م فكر ېلمس ايدي حتى جاء
حسناء_عطوان