عشقت امبراطور الصعيد بقلم منه رضا
المحتويات
مهم تعرف انا مين المهم القمر الي معايا ده و بعت صوره
ل ميرا و هي نايمه مغمي عليها
ادريس عارف لو حصلها حاجه همحيك من علي وش الدنيا ...
مجهول تؤ هو الكل متعصبت كده لي ...
بعد حوالي 4 ساعات فاقت ميرا و كانت الدنيا حواليها ضلمه فضلت تنادي علي اي حد يشوفها ..
واحد من الرجاله دخل و قال في أي و صوتك عالي لي ...
هو طب خليكي عندك و راح استأذن من الجنرال بتاعه ...
الجنرال تمام بس متغبش من قدام ..
هو حاضر
خرج بعدين راح ل لميرا و قال تقدري تمشي معايا ...
ميرا قامت معاه و مشيت ...
بعد شويه خرجت ميرا لكن مشفتش حد فضلت تمشي في الطرقه يمكن تلاقي طريق و تهرب لكن لفت انتباها اوضه في اخر الطرقه منوره راحت دخلت فيها و لكن اول ما دخلت الصدمه بنات علي وشها و بدأت ټعيط و تقول مستحيل مستحيل انت ......
الجنرال خبي وشه و فضل يزعق و يقول مين سابها لوحدها ....
ميرا أنت ازاي اقنعني ازاي تعمل كده ده انا حتي و لسه مكملتش راح اغمي عليها ...
واحد من الرجاله امرك يا بيه و جري جاب البرفان و رش علي أيده و شمم ميرا ...
شويه و فاقت لكن اول ما قامت فضلت ترجع لورا بعيد عنه و هي بټعيط و مش مصدقه ...
الجنرال بيقرب منها و بيقول أنتي كويس . ..
الجنرال اهدي و هفهمك كل حاجه ...
ميرا اهدي اي أنت عارف انت مين عارف و لا لأ و كانت بتزعق ...
الجنرال عارف و الخيبه اني عارف بس مقدرتش ...مقدرتش اسيبك ....
ميرا انت مچنون صح ...
الجنرال مچنون عشان بحبك بس انتي مش حاسه بكده ...
ميرا احس ب أي انت في في دماغك حاجه يابني انا مش عيزاك أفهم بقا ...
ميرا مش هتلمس شعره مني عشان انت شخص غبي و قذر فاهم يعني اي و ټفت في وشه تاني ...
الجنرال أنا لغايه دلوقتي بكلامك بأدب و أحترام لكن قسما بالله هتقلي آدبك لكون موريكي الوش التاني
ميرا بتحاول تستفزه وريني كده هتعمل أي ...عشان انت اصلا كلام علي الفاضي ...
ميرا كان في سکينه محتوطه في طبق الفاكهه الي علي المكتب خدته و قالت قسما بالله لو ما مشتش حالا من هنا ھموت نفسي ...
الجنرال خلاص أهدي كده انا همشي بس سيبي دي هنا
ميرا بتزعق ملكش دعوه و امشي من هنا بسرعه ..
الجنرال خرج من الاوضه الي فيها ميرا و جري بسرعه علي الاوضه بتاعته و فتح اللاب توب و بدأ يشوفها عن طريق الكاميرا ..
ميرا بعد ما الباب اتقفل رمت السکينه و قعدت علي الأرض ټعيط ...
الجنرال رمي اللاب توب علي الأرض و قام فضل يكسر في الحاجه ...
عند ادريس
ادريس اول ما شاف الرساله الډم جري في عروقه و فضل يخبض العربيه برجليه ..
واحد من رجالته قرب منه و قال حضرتك كويس .
ادريس مسك الراجل من رقبته و قال روحه قصاد روحها ...
الراجل كان مخڼوق و مش قادر بتنفس و ادريس لسه ضاغط علي رقبته ...
الرجاله قربت منه و فكت أيد ادريس و مسكوا الراجل ..
عند فهد
فهد كان واقف في نص الصاله و ماسك كوبايه القهوه و بيبص علي الفيديوهات بطريقه أوضح و هي علي الشاشه
بعدين لاحظ حاجه موجوده بعدين وقف الشاشه و قرب منها و شاف حاجه بعدين الصدمه بانت علي وشه و ضغط بعصبيه علي الكوبايه بتاعت القهوه ..
ماسه قامت بعدين شافت فهد واقف قدام الشاشه و شكله
متعصب قربت منه و مسكت الكوبايه منه و قالت انت كويس ..
فهد حاول يخفي عصبيته و اتكلم بصوت متحشرج و قال اه انتي كويسه دلوقتي...
ماسه ايوه حاسه نفسي احسن دلوقتي ...
فهد تمام هتكلي ..
ماسه كنت لسه هسألك هتاكل و لا لأ ..
فهد ايوه تحبي تكلي أي عشان اطلب لينا ...
ماسه مش لازم انا هعمل ...
فهد لأ خليكي انا هطلب من بره عشان هنزل شويه كده ..
ماسه بصت
متابعة القراءة