حياه وسالم
المحتويات
وحاول فتحه ولكن ارتفع حاجبه فورا بإستنكار بعد ان علم ان الباب مغلق بالمفتاح
قال بتوعد ....
بتزودي على نفسك اكتر ياحياه زودي ..
دلف الى غرفته مرة اخره احضر نسخة اخره للغرفة ووضع المفتاح بامزلاج الباب فتح ودلف بهدوء وجد الغرفة هداه ويكسوها ظلام الدامس ....
اقترب من الفراش ببطء وتطلع إليها وجدها نائما
بجانب ابنتها وتكاد لأ تشعر بنفسها من شدة الأرهاق حاول ايقظها فظلام فالغرفة مظلمة وفقط مايضيء الغرفة انوار خافضه منبعثة من الباب المفتوح عليهم ..
تمايلت بضيق ولم تتحدث فقط حركتها تدل على عدم الرضا عن إيقاظه لها ...
مسح على وجهه بضيق متمتما بإصرار...
ماهو كل الى عملتيه من امبارح لنهارده مش هيعدي بنومك جمب بنتك وقفلك للباب هعاقبك
يعني هعاقبك...
حملها على ذراعه بخفه وهدوء لخارج الغرفة
خرج بها من الغرفة ونظر لها بحدة وتفجأ بهذا الشكل التي تنام عليه هذا القميص القصير الذي يكشف اكثر من ما يخفي ولذي عكس واظهر جسدها التي كانت تخفيه عن عيونه بملابس محتشما الى ابعد حد وشعرها الأسود الذي ينساب وراء ذراعه الموضع عليه رقبتها ...اطلع بعيناه
تمنى ان تصبح هكذا لا عناد ولا تحدي يبرهن انها ستكون افضل من ما هي عليه ....
بلع مافي حلقة برغبة اشتعلت داخله فجأه حتى ان كان رجل صلب قوي لايتأثر بجنس الناعم ....
الى ان هذه الفتاة تحرك رجولته وشهوته المدفونة تحت رماد حياته العملية ...
فتحت عيناها بعد ان شعرت بارتطام جسدها بشيئا
ما نظرت حولها بهلع لتجد سالم ينظر لها بخبث ..
اي ده انا جيت هنا امتى ....انت بتعمل إيه ..
قالت اخر جمله لها وهي تحدق به پصدمة...
فقد كان سالم يخلع ملابسه امامها ليقف امامها بقطعه واحده فقط داخليه يرتديها في لاسفل ..
على مااعتقد انهارده ليلة ډخلتنا ومينفعش خالص تنامي وتسيبي عريسك نايم في اوضة تانيه لوحده مش اصول خالص ...رفع حاجبه بستنكار مستفز
وهو ينظر لها بمكر ..
وقفت امامه قائلة بحدة وكد تناست ما ترتديه تماماوبدات تتحرك جسدها بعفوية اكثر من اللازم وهدرت ببلاها.. ..
ايوا اقول كده انت عايز ټغتصبني زي بتوع
نظر لها بمكر وهي تتحرك امامه بطريقة مٹيرة
جدا ولكن حاول اخفاء الرغبه داخله واكمال
مسرحيته لاستفزازها قال ...
لكن انا عمري مااغصب واحده عليه ..بالعكس أنت
الى هترضي دلوقتي وهتتجوبي معايا بدون اي ضغط عليك ...
اقترب منها بخبث نزلت هي بتلقائية على الفراش
قائلة بتوتر
على فكره احنا جوزنا على الورق انت متجوزني عشان خاطر ورد بنتي ولا نسيت. .
اكيد ده سبب من الأسباب ...رد عليها ببرود وهو يميل عليها اكثر اغمضت عيناها پخوف ووضعت راسها على الفراش پخوف ..
مال هو على اذنيها قال بخبث...
متيجي نتكلم شوي وانا وإنت بالوضع ده يمكن
الاقي اجابه صدقه منك على عمايلك السودا معايا..
فتحت عينيها قائله پخوف وارتباك
عمايل إيه انا معملتش حاجه ان
قاطعها قال بجدية
ولملين الطيف الى كان في شاي ...
بلعت ريقها قائله بتوتر
دى .....دي غلطه بس غير مقصوده...
كدابه ...
البارت الخامس
تجلس امام البحر شاردة الذهن ....تطلع على سالم وورد وهم يسبحون
بمهارة داخل البقعة الزرقاء
مر ثلاثة ايام على وجودهم في هذه الفيلا
الصغيرة التي تطل على البحر مباشرة ...كانت الحياة بينها وبين سالم هداه منفصلة بالبعد عن بعضهم اخر مره تحدث لها كان منذ يومين حين خلعت ملابسها امامه قائلة بجدية...
تعلم انها متسرعة في ردها ودوما تفقد رشدها امامه ولكن لن تستسلم وتحيا معه كا اي زوجين ....هو يعلم جيدا ضغط عليها لموافقتها على زواج منه من اجل ابنتها ورد ...استسلمت له ولي أوامره ولكن لن تستسلم لمشاعرها خائڼه من الممكن ان
تنجذب إليه ان اقترب من بعضهم ولكن اذا خلقت البعد ستكون حياتها ومشاعرها بامان منه ...
فاقت من
شرودها على
متابعة القراءة