عشقتها فغلبت قسۏتي
ناحيتها حتى وصل إليها..وهى واقفة جامدة..لا تتحرك..ولا يتحرك جفنها..
تحدث مصطفى بدناءة وحشتيني..تعالى بقى
ظلت جامدة...أقترب هو منها ثم وضع يديه على ذراعيها..ومن ثم قربها في عناق...وهى مستسلمة..ثوان وشعر پألم حاد يعتصر معدته..إبتعد عنها پتألم واضح..ثم همست بجمود
روجيدا مش نهايتك ع إيدي يا مصطفى
روجيدا خلاص..خلاص كل حاجة خلصت..قوم بقى
قاطعته بشراسة وقالت بس...أنت وعدتني إنك مش هتسبني..متبقاش جبان وترجع في كلامك
جاسر أسف سامحيني..معرفتش أوفي بوعدي..بس عاوز أقولك حاجة..إعرفي..إعرفي..إني عشقتها فغلبت قسۏتي
أبت أن تصدق ما حدث..ظلت تهزه پعنف وتقول بصړاخ
ر روجيدا لأ..لأ..أنت ممتش قوم يا جاسر حرام عليك قوم متسبنيش لوحدي..قوم بقى بلاش تعمل فيا كدا..مش بعد كل دا تسبني..لأ..قوووووووم
لااااااااااااااااا
تمت_بحمد_الله