فتاة عزباء تناام في بيت شااب يبلغ من العمر 20عاما في غرفة واحدة ليلة كاملة
المحتويات
فتاة عزباء تناام في بيت شااب يبلغ من العمر 20عاما في غرفة واحدة ليلة كاملة طرقت عليه الباب وفتح لها الشاب وقال في دهشة من انتي قالت أنا طاالبة أتيت مع المدرسة وتركوني وحدي ولا اعرف طريق العودة فقال لها انتي في منطقة مهجورة فالقرية التي تريديها في الناحية الجنوبية وأنتي في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد.
واخذت تراقب الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب واخذ ينظر الي الشمعة المقبلة له بعدها وضع اصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل ذلك في كل اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.
القصه الثانيه
قصه قصيره ...
تقول تشاجرت مع أخي علي شئ ما ...وكثير ما يتشاجر الإخوه ... هددته بأنني سأخبر أبي ...وعندما جاء والدي تراجعت ولكن قصت عليه أمي ما حدث....
فوجدته قد دخل الغرفه علينا وقال له لماذا تشاجرت مع أختك
رد عليه هي من بدأت أبي...
قال أبي ماذا تقول يا مچنون هي من بدأت... حقا.. وسحبه لخارج الغرفه وقال هذا البيت هو مملكتها ..
أنت من بعدي سندها وعكازها ..
فإذا كسرتها ...
فإلى من ستلجأ...
أنت عزيزها وهي حبل نجاتك
من بئر الحياه ...
فلا أسمع قط ولو مزاحا بأنك قد خيبت ظنها بك وفيك....
ومنذ ذلك اليوم وعزيزي يوسف قد وعي درس
متابعة القراءة