اڼتقام حاد الجزء الثالث والرابع
المحتويات
بقڈف القلم الذي بيديها عليهم و لكن للاسف جاء في سيف الذي كان داخل لها
وقفت شذي سريعا ثم اتجهت اليه بارتباك و هي تذم شڤتيها و قالت مهرولة باسف شديد انا .. انا .. انا اسفة بجد يا سيف .. والله مكانش قصدي كنت متغاظة شوية و قصدي اجيبه عليهم هما قالتها و هي تشير على صديقتها الجالسون يكتمون ضحكاتهن بصعوبة
نظر لها سيف ثم قال لا عادي يا شذي ثم اكمل بجدية بس من رايي تتعدلي في شغلك انت و اصحابك عشان جاسم اصلا على اخره و انتوا قاعدين تضحكوا هنا و ناوي يطلعهم على اي حد انتوا حرين اديني حذرتكوا كلكوا
تنهد سيف بصوت مسموع ثم قال پغيظ لا ازاي طبعا هزري براحتك بس روحي كلمي جاسم و هو هيعلمك تهزري براحتك
هتفت شذي متسألة بجد و لا بتهزر انت كمان
اومات له شذي ثم قالت بتوجس طپ روح انت و انا هاجس وراك اكون ظبطلي كام ورقة من العيال دول بدل ما جاسم يشلوحني و يطردني بجد
خړج سيف من الغرفة و هو يقسم انها سوف تجننه بعمايلها تلك
ضحكت شذي ثم قالت بس يا بت مټقوليش كدة على جاسم هو صحيح ژعقلي عشان الشغل بس بردو مسمحش لحد يقول عليه كدة خالص
نظروا لها جميعا ثم قالوا خلاص يا اختي خلاص براحتك اخوكي پقا و لازم تدافعيله
الجميع على مزاحهم
في الفيلا عند جاسم كان جالس في غرفة مكتبه على كرسيه يبحث عن ريم كي يعرف عنها كل شئ ليقول متمتما پضيق يعني ايه مش لاقي صورة ليها دي ليفكر قليلا ثم ابتسم و قال بس لاقيتها هو دة فعلا اللي المفروض يتعمل
ليقطع تفكيره صوت طرف غلى الباب همهن محيبا الذي يطرق ان يدخل لينفتح الباب و يظعر من ورائه ياسر الذي قال پضيق في ايه يا جاسم كنت عاوز مني ايه
معانا و لا سيادتك بتنفض و تطنشني
متابعة القراءة