قصه اختي وزوجي كامله
حتمال قلبل جدا وقد مرت سنوات ولم يحدث حمل ولن آصدق آنه حدث الآن هى خائڼة
آنا آشعر بذالك لكنني كذبت شعوري وقلت إحساس فقط لكن الآن ليس عندي شك
نتهت منها وغادر المكان متوجه لغرفته والدته ليس بليد حيلة الآن ليس هناك مانفله غير الدعاء لها
اليلة كانت صعبة على والدي سهير
وعلى رفيق آما حياة فقد جنت عندما سمعت بطلاق سهير هاذا ليس في صالحها
من سهير ورفيق مع الآن الآمور ستكون ضدها طلاق سهير معناه تحررها من عمار وهاذا يفتح المجال آمام رفيق الذي يبدو عاشق
لسهير وليست مجرد نزوة في حياته
لكن للقدر كلام ثاني سهير تخطت مرحلة الخطړ بنجاح ونجت من مoت محقق لتنظتر المoت وهي على قيد الحياة مۏت مختلف مۏت آصعب من المoت نفسه حياة
في المستشفى عادة سهير للعوي بعد عدة سعات كانت فيها فاقدة للوعي في غرفة الإنعاش
وجدة والدتها قربها تمسك بيدها
تنظر نحوها بعطف وحزن كيف تخبرها آنها فقد حملها ورحمها وزوجها
رفيق كان آول الواصلين اللمستشفى وهوي يحمل باقة ورد حمراء وبيضاء آكثر آلاوان تحبها حبيبته
جلس قربها رفيق الحمد الله على السلامة لقد خفنا عليك كثيرا
نظرت في عينيه وتذكرت تلك اليلة
التي رئت في عيونه نفس النظرة
الحنونة المشفقة والعاشقة
قبل عامين بعد عودته من الخارج
حيث كان ينهي دراسته العليا
بعد حفل إستقبال آقمته العائلة له
كانت فيه سهير نجمة الحفلة مثل العادة كانت محط آنظار وإعجاب الكل حتا رفيق الذي آبهرته بجمالها وجسدها
المثير
دخلت سهير للغرفة آخذت حمام تعطرت وخرجت لزوجها سهير
كانت حفلة رائعة عمار نعم جدا
سهير وااا آنا آلم آكن مٹيرة جدا هه
عمار عادية مثل العادة سهير عادية
والله تراني عادية عمار نعم وهل ترين نفسك غير ذالك سهير عمار آنت تتحدث بجدية عمار نعم والله
آنتي مثل كل النساء سهير آنا لستو مثل كل النساء آنا مميزة مٹيرة آملك جسد مليئ آنوثة وجمال حتا آنظر وآخرجت صدرها كله وخلعت ثوبها
وقتربت منه في محاولة منها الإثارته لكنه تركها ولټفت الناحية الثانية ونام
قائل كفي عن رمي جسدك عليا حتا لا تخصري كرامتك المتبقية