زوجوني وانا طفله كامله

موقع أيام نيوز


بقوى قائلا
انتى بتعتى انا وبس انتى ملكى
انا وبس ويتبادلون الجب
الي أن تنجح مى فى خطتها
لكن ..
يتبع..
16
..ادم هو دا انتى حيه تلفي علي ألف.
مى پصدمة وبكاء متصنع
و باستفزاز لرجولة ادم متقولش
كده عليا هو انا مليش نفس احب
زيك ده حتى جه يبوسنى رفضت.
ادم پغضب يمسكها من شعرها
يبوسك يا رخيصه كنت سبي
يبوسك وتقرب منه مى باڠراء

وتنظر له نظرت حب وتقرب إليه
ولم يقوم آدم امام ما تفعلوا مى
ليقتحم شفتها بقوى قائلا
انتى بتعتى انا وبس انتى ملكى
انا وبس ويتبادلون الحب
الي أن تنجح مى فى خطتها
ونجحت مى فى خطتها
ليقضوا سوى اول ليله لهم
وفى الصباح يفتح ادم عينيه
ليرى مى بجانبه
علي السرير ويقول مسرعا
ويلبس هدومه ويخرج
بسرعه ويدخل اوضته
وتكون انجى لسه بتفوق
من نومها علي السرير
وتشوف ادم وتسالوا قائله
انجى كنت فين يا ادم
انا قمت بالليل عشان اشوفك
وانت نائم على الكنبه بس
انت مكنتش موجود
ادم برتباك هو انا مش قولت
لكى أنى محضر لكى مفاجاء
اليوم اول يوم ليكى فى الجامعه
تحضنه انجى ببراءة وهو حاسس
بذنب ومش عارف يعمل ايه
________________________________________
ابتسم وباسها بحب قائله
انجى بطفولة راقيه 
انت جميل اوى يا ادم
ادم انا مش جميل انا جوزك
واللي نفسك فى اقوليلي عليه
وانا انفذوا حالا
وفجاه باب الاوضه بتفتح
وتكون مى وتنظر له
قائله مي ادم عايزك لوسمحت
تغلق الباب وتخرج
تنظر انجى لادم بعد
ما خرجت مى قائله
انجى ايه قله الذوق دى زاى
تفتح الباب كده من غير ما
تخبط وهى عاوزه ايه منك
ادم بسعاده من كلام انجى قائلا
انتى بتغيري عليا تخجل انجى
ويسير وجهها قورمزى
لم تفوه بكلمه ويحضنها قائلا
اجهزى عشان اوصلك للجامعه فى طريقي
انجى حاضر
ويخرج ادم ويذهب عند مى التى كانت
فى انتظاره فى غرفتها
ويدخل عندها ويملؤه الڠضب قائلا
ادم أنتى عاوزه ايه وايه اللي انتى
عملتى ده ازاى تدخلي كده عندى
وانتى عارفه أن أنجى معايا
مى عاوزه ايه عاوزه المأذون دلوقتي
ادم مش وقته الكلام ده بعدين
مى بدلال وتقرب منه وتطبع قبلات
متعدده علي شفاه تقول بدل ماتكون
جنبي طول اليوم تروح بسرعه عندها
وتحضنه قائله فى نفسهااخيرا بعد كل
دا بقيت ملكي.
ولسه هجنانك اكتر ويبعد عنها ادم قائلا
ادم بعدين بعدين ويخرج ويسبها
وتكون انجى فى انتظاره ويركب
العربيه وتركب انجى وهى سعيده
كل ده تحت انظار مى اللي نتوعد لانجى وادم
وفى تركيا
كان كيلانى عامل اجتماع للماڤيا
وهو رئيسهم علي طاوله الاجتماع
التى يجلس امامها الديب والنمس
كيلانى بص يا حيله انت وهو شكلى
كده غلط فى اختيار رجالتى بس انا
ممكن بطلقتين من مسډسي اخلص منكم
وجيب غيركم ولا يفرق معايا بس انا
هديكم فرصه تانىه فى العمليه الجديده
ومش هتكلم تانى تنسوا كل اللي بينكم
وينظر لنمس قائلا
كيلانى انت اختك ماټت خلاص
واللي حصل حصل
وينظر لديب قائلا 
كيلانى وانت تلم ابنك عشان مخلصش
عليه فى ثانيه
ياريت يكون كلامي مفهوم
لم ينطق الديب وكذالك النمس
ليعلوا صوت كيلانى باعادت التاكيد قائلا
كيلانى مفهووووووووم
ليرد الديب قائلا تمام
والنمس ينظر لديب قائلا ماشي
كيلانى بكده نبدا العمليه الجديده
وامام الجامعه
يفتح ادم باب العربيه لانجى التى لم
تكف عن اللحاق وتتأمل الجامعه بأعجاب
توقف امام الجامعه
وينظر لها ادم حينما شعر بأنها لم
تتبعه فأستدار بجسده ليجدها تقف
بمنتصف الطريق وتتأمل
إقترب منها وعلى وجهه بسمة
متخفية فرفعت عيناها اعلي القبه
الجامعه لتراه امام عيناها
بسحره الخاص وطالته التى لم
تفهمها أنجى
________________________________________
فهو قال لها من قبل انه يحبها ولكنها لم
تستوعبها فكل شيء امامها جديد
حتى احساسها بادم المحفورة بالكبرياءوملامحه غامضة تفشل انجى بفك شفراتها 
وأقترب منها قائلا بستغراب انتى وقفه ليه 
تحبي اكون معاكى النهارده !..
قالت والفرحة تسبقها بالحديث مفيش داعي
وفجاه يخرج ادم من سترته شوكولا
واعطاها لانجى لتكتمل سعادتها
و قامت بحتضان ادم
ولم تشعر بانها فى الشارع لتخجل
وتسرع لدخول ليوقفها ادم قائلا
ادم انا هعدي عليكى لم تخلصي
هستنى منك فون خلي بالك من نفسك
تشاور له انجى بالموافقه
يتبع..
17
..قالت والفرحة تسبقها
بالحديث مفيش داعي
وفجاه تخرج ادم من سترته
شوكولا واعطاها لتكتمل سعدت
انجى التى قامت بحتضان ادم
ولم تشعر بانها فى الشارع لتخجل
وتسرع لدخول ليوقفها ادم قائلا
ادم رنى عليا لم تخلصي
استنى منك فون خلي بالك من نفسك
تشاور له من بعيد بالموافقه
وفى داخل الجامعه تسير انجى
وتلتفت يمين ويسار
لكى تتعرف علي المكان ويراقبها
دى نجوان الجامعه
هو وشلته ليبداءو رهان عليها
جوه اوباااااا ايه الصروخ ده
ده طبيعي ميه فى الميه
يخربيت جمال امك ايه شعر
ده ولا القوام ولا العيون يالهوي
يا جدعان هو فى كده
ليرد واحد من شله دى سنه
سعيده علينا ههههه
بس ياجوه شكلها صعبه عليك
ويرد الاخر مفيش حاجه صعبه
علي جوه وكمان بين عليها خام
يعنى سهله لجوه
يرد جوه بس احسن انا دلوقتي فصلت
من جمال امها وبشحن عشان لقاء العمالقه
ليرد الاول حلوتك يا جو وانت بتشحن بس اوعى تهنج هههه
ليرد الاخر بقولك يا جوه تحب اجى معاك عشان لوهنجت اشحنك هههه
جوه لا خفيف انت وهوه اتفرجوا علي أول درس وخليكم ورايا
ويمشي جوه بجوار انجى ليصطدم
بها وتقع من يديها اوداتها ويعتذر
جوه متصنع البراءه اسف يا انسه
وينظر الي عينيها ويتوه
فيها وهو فاتح فمه ولم يفوه بكلمه من جمالها
أنجى برقه لا مفيش حاجه خلاص
وتبدا تلم ادوتها عشان تمشي ولسه
جوه وقف مكانه ومتنح
وتمشي انجى وجوه يميل علي ايدي
اصحابه بمزاح
قائلا
جوه يالهووووى ايه ده ياه هو فى
كده دى
 

تم نسخ الرابط