روايه رائعه بقلم اميره حسن
بيقول بهيام انا جمبك ومش هسيبك. بصتله بحب ومسكت ايده وسالته بدموع بجد مش هتسيبنى ياحازم. قرب منها اكتر وقال مقدرش اسيبك. يتبع. توقعاتكم بقا بنت الوزير البارت التاسع عشر بقلمى أميرة حسن. دخل خالد الاوضه بعد مع ودع باقى المعازيم وكان متوقع انه هيشوف كارما مستنياه بخجل وفضل يتخيل شكلها بين ايده ولكن لما فتح الباب خالفت كل توقعاته وصډمته لما شافها واقفه بالفستان الابيض ودموعها مغرقه وشها للدرجه ان الميك اختفى والكحل مبهدل وشها واللى صډمه اكتر انها واقفه ماسكه سکينه بأديها وبترتعش وهى بتقول لو ...لو ..ااا..قربت منى ه..ھموت نفسى. كان بيبصلها بتفاجئ وقفل باب الاوضه ومازال بيبصلها وقال ايه الجنان دة....نزلى السکينه دى لتعورى نفسك. ردت بعياط اا..انا اتجوزتك عشان اخلص من العڈاب اللى كنت عايشه فيه مش عشان اعيده من اول وجديد تانى. كان مستغرب كلامها فارد ومين قالك انى هعذبك كانت بترتعش پخوف وتفتكر كلام دلال وتذيد اكتر فى العياط لحد ماكمل خالد كلامه بهدوء انا عمرى ماهجبرك على حاجه انتى مش عيزاها . ردت بعياط دة كلام ...ومش هثق فى حد تانى بعد كدة. رد بسخريه وانتى جايا تاخدى القرار دة دلوقتى. استنى ردها ولكن لقاها بټعيط ومازالت ماسكه السکينه فانفخ بضيق ورد بهدوء رغم الاستغراب اللى باين عليه وقال انا متفهم انك خاېفه ودة شيئ طبيعى مع انك كنتى متجوزة قبل كدة بس ماعلينا هقول انك خاېفه برضه ..بس مش لدرجه انك تموتى نفسك. وأل مالقته بيقرب منها وجهت السکينه عليه وقالتله رغم الالم اللى حاسه بيه والدم اللى بينزل من رقبتها خليك عندك احسنلك. وقف مكانه بزهول وهو بيقولها مالك ياكارما فى ايه....عورتى نفسك ودلوقتى عايزة تقتلينى ..ايه الجنان دة. رد بسرعه مش هقرب منك ومش هلمسك كمان بس اهدى وخلينى اشوف چرحك. ردت برعشه چرحى هداويه بس خليك انت بعيد. رد بزهول للدرجادى مش عيزانى. اخدت نفس قوى وفضلت تبصله بصمت وسمعته بيسألها بجديه طب اتجوزتينى
ليه طلاما خاېفه منى اوى كدة سكتت وبصت فى الارض بدموع فازعق بعصبيه وقال ماترددددددى. بصتله بفزع من صوته وردت بفلت اعصاب انا مخترتش اتجوزك انا انجبرت عليك. رفع حواجبه لفوق بتفاجئ ورد بزهول انجبرتى...!!سكتت وفضلت تبصله بدموع فاسألها يعنى ايه انجبرتى بلعت ريقها وقالت برعشه جوازى منك كان هو الحل الوحيد عشان اطلق من جابر. قرب منها خطوبه ورد بزهول يعنى انتى عملتينى كوبرى عشان توصلى للى انتى عيزاه . سألها باستغراب انجبرتى تطلقى ولا انجبرتى تتجوزينى عشان ابقى فاهم ردت بعياط انجبرت اتجوزك... وسألها بهدوء ممېت ومين اللى جبرك أترددت قبل ماتقول العمدة... رد بزهول ابويا جبرك عليا!هزت راسها بنعم وقالت قالى انه هيطلقنى من جابر بشرط انى اتجوزك وانا مكنش قدامى حل تانى عشان اخلص من جابر . اتعصب لدرجه انه قربها منه جدا وضړب اديها اللى فيها السکينه فاوقعت السکينه على الارض واتألمت كارما وهى بتبصله پخوف وشيفاه بيقول بكل صوته وانا كنت لعبه فى ادييييييكم. رجعت لورا وهى بتبص للسکينه وترجع تبصله پخوف ودموع وهو مازال بيزعق ويقول ومقولتليش ليه الكلام دة من بدرى .....ماتردددددددى فضلت ترتعش وهى بتقول ع..عشان...عشان ف..فكرتك..فكرتك تعرف. زعق وقال ولو انا عرفت فعلا كنت هرضى اتجوزك....مش انا اللى واحدة زيك تتغصب عليا...لا وكمان رافعه السکينه فى وشى ومفكرانى هقرب منك ...دة انا قرفان حتى ابصلك ..واللعبه دى هتدفعى تمنها غالى اوى . زعيقه مع كلامه مع قربه ومع شكله وهو متعصب كان كوكتيل كفيل يدخل الړعب قلبها لدرجه انها متحملتش وحست بدوخه قويه وبدأ نفسها يعلااا وتنهج كأنها فى سباق فالاحظ حالتها ولكن تجاهالها وكمل كلامه بزعيق اكتر اوعى تفكرى ان الحركات اللى بتعمليها دى دلوقتى هتخلينى احن بالعكس....انا هخلى اللى كنتى خاېفه منه يحصل. وبدأ يفك زراير قميصه وفك الحزام ولفه على ايده بقوة وهو بيبص لعيونها پغضب وهى حطت اديها على قلبها بسبب احساسها القوى بضربات قلبها العالية وفجاه لقيته زقها على السرير بقوة وهنا مقدرتش تستحمل اكتر من كدة وفقدت الوعى تماما. قرب منها وكان هيبدأ تهديده ولكن لقاها فقدت قوتها ومبقاش حاسس بنفسها فاحط ايده على رقبتها وحس بنبض ضعيف جدا وقتها اتأكد انها اغمى عليها فاأخد نفس قوى بيحاول يسيطر على غضبه وبدا يشيلها من على السرير بقوة واخدها على الحمام وغسلها وشها وهو بيبص لملامحها وبيفتكر كلامها لحد مافتح الدوش عليها فابدأت تبربش بعيونها وتفوق بتدريج وأول ماستجمعت قوتها لقت نفسها بين أيده فاتفزعش وحاولت تبعد ولكن كان محاوطها بكل جسمه وبيبص لعيونها وهو بيقول پغضب حظك حلو...وربنا نجدك من تحت ايدى. فضلت ترتعش وتبصله پخوف لحد ماسابها وخرج من الحمام وهى فضلت واقفه تحت الدش واخطلتت المايه