روايه سلمى واحمد

موقع أيام نيوز


أملا كاذبا.
قالت بسعادةأتقصد أنه أصبحت لي عائلة الآن هل فعلت هذا من أجلي قلت بابتسامةو من أجل من إذن.
حزنت سلمى على والديها لكنها فرحت بلقاء خالتها كان لخالتها ولد وبنت ابنها كان يدرس في
كندا أما الفتاة فقد كانت تدعى ليلى ومتقاربة في السن مع سلمى مما جعلهما صديقتين ولا أروع حتى أن مها أصبحت تغار أما خالة سلمى أصبحت صديقة أمي حتى أن أبي كاد يتذمر بسبب أحاديثهما التي تطول.

ذات يوم جاءت إلي سلمى وقالت_أتظن أنني لم أسامحك.
قلت بدهشةأنا لا أعلم بصراحة. قالت بابتسامةلا تعلم لأنك مغفل أنا سامحتك منذ زمن طويل.
ابتسمت لها وقد سعدت جدا بكلامها.
الآن عندما أنظر لابني أراه شابا في المستقبل لن أخطئ خطأ والداي لن أجبره على أن يتزوج من امرأة لا يحبها فليختار هو بنفسه المهم أن تكون الفتاة ذات أخلاق ودين لا يهم عائلتها أو أي شيء آخر.
تمت بحمد الله
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم.

 

تم نسخ الرابط