خېانه زوجيه
المحتويات
هاتفه واعترانى الفضول وبداءت بتقليبة حتى وجدت تلك الفديوهات
لم ادري وقتها بان الخېانه ڼار ستحرق واول من ېحترق بها هو انا
ما زلت اقلب في هاتف اسلام وقمت لافتح له الباب فلما دخل اسلام نظر الي وانا في حالة ضعف غير مسيطره علي نفسي فامسك هو بهاتفه
وذهبت الي المطبخ لاجهز الغداء
فذهب الي غرفت اسلام وابلغته بان الغداء جاهز
جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاقتى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه
الجزء الثالث
مرت الايام والشهور كان اسلام ياتى لزيارتنا علي فترات متقاربه
وبعد عدة شهور جاءنا اسلام وكنت في اشد الشوق وبعد خروج زوجي للعمل في تلك اليوم المشؤم
كان قلبي ېرتجف من الخۏف وجسدى مرتبك وغير مسيطره علي نفسي من شدة الخۏف ولا ادري لما كل هذا الخۏف وقد تم لقائ باسلام بسلام وغادر البيت
ذهبت لافتح الباب فاذا بالجار
اذهب من هنا والا..........
قال لي تمهلي
متابعة القراءة