فارس وجهاد
المحتويات
انا اسف
حياه بتعب فارس وحطت ايدها على بطنها ابنى
فارس ابننا بخير ياحياتى وقرب طلع على السرير بتعب ونام جمبها
عند سليم رجع على القصر هو وقوه كبيره جدا عشان يدورا على اى دليل وكانوا فى جناح حياه وفارس فضلوا يدورا فى البلكونه وحولين البلكونه بس ملقيوش حاجه سليم وهو ماشى لمح حاجه بتلمع على الارض قرب لغيط لما لقى سلسله غاليه جدا وميزه وكان مكتوب عليها
سليم پصدمه ال
يتبع
الفصل السابع عشر 17
كان سليم رجع القصر ومعاه قوه كبيره جدا عشان يدورو على اى دليل وكانوا فى جناح حياه وفارس فضلوا يدورو على اى حاجه فى البلكونه وتحت البلكونه وملقيوش حاجه سليم وهو ماشي لمح حاجه بتلمع على الارض مشى فى اتجاها وطى جبها وكانت سلسله مميزه وغاليه جدا وكان مكتوب عليها GH A
فارس بهدواء حياه
حياه حياه قامت بتعب وكمل فارس يلا عشان نرجع القصر
حياه مينفعش
لازم تكون تحت الملاحظه
فارس بعند لا انا مبحبش جو المستشفيات ولازم اعرف مين اللى حاول يقتلنى ولا انتى استحلتيها وغمزلها
حياه بتوتر من نظراته ها لا يلا وقطعها خبط الباب ودخلت ياسمين
ياسمين بخجل حمدلله على سلامتك
فارس ببتسامه الله يسلمك انتو لسه موجودين من امبارح
ياسمين كلهم رفضوا يمشوا غير لما يطمنوا عليك
فارس انا كويس الحمد لله وقوللهم انى خارج من القصر النهارده
فارس پحده انا اعرف اخد بالى من نفسى كويس
بعد فتره رجعت حياه وفارس والعيله القصر وكان موجود معاهم نوح وام حياه
فارس انا هطلع الجناح ارتاح وسابهم ومشى وكان ساند على حياه
نوح كان بيوجه كلامه لمنشاوى استأذن انا قاطعه منشاوى وهو بيقوله انه لازم يقعد
ياسمين بتوتر سيبنى
بس نوح كان فى دنيا تانيه ومركز فى عنيها وسرحان ومره واحده سبها ووقعت على الارض
ياسمين بدموع وۏجع انت بنى ادم غبى
نوح بصلها بستفزاز وسابها ومشى على الغرفه وهو كله ۏجع
عند سليم كان بيحاول يوصل لأى حاجه من خلال السلسه وفكها كلها من بعضها وهو محتار وفى دماغه الف سؤال ازاى مكتوب عليها حرف الغول وهو ماټ خلاص وكان هيرميها بس لاحظ ان ايده انجرحت مكان انه ماسكها جامد بص عليها بتركيز ولقى فيها شريحه صغيره جدا وواضح انها مهمه وان صاحب السلسله دى اكيد هيدور عليها
فى مكان
كانت ورد قاعده فى الجنينه على المرجيحه وشارده قاطعها بدر وهو بيقولها
بدر بغيظ الجميل قاعد كده ليه
ورد بصتله بأرف ومردتش
ورد بعياط انت وجعتنى
بدر بحنيه منتى اللى مش مديانى وش ياوردتى
ورد بتوهان ها
فجاه
يتبع
رواية فارس وحياه الفصل الثامن عشر 18 والتاسع عشر والاخيرة بقلم جهاد موسي حصريه وجديده
ياسمين پحده انتو بتعملوا اى هنا هاا
ورد بغيظ وقعتى قلبى وبتضحكى
ياسمين بضحك هيستيرى مكنتيش شوفتى نفسك وانتى بټعيطي وخاېفه
ورد ببلاهه بس انتى جيتى فى الوقت المناسب
كالعاده حياه وفارس فى الجناح بتاعهم فارس بغيظ بطلى اكل بطنك بقت شبرين قدامك وشكلك مش لطيف
حياه بتمثيل وصړيخ اااااه الحقنااااى بولد
فارس پخوف طب طب وشالها بسرعه
حياه بضحك خۏفت عليا
فارس وهو بينزلها على السرير بحب لا خاېف على ابنى
حياه بقمس هاا ماشى وراحت نامت
فارس بحب خاېف عليه وعلى وجعك
حياه بتوهان ت تصبح على خير
فارس تؤ تؤ اقعدى معايا
كان سامع صوت عياط وكانت ياسمين قام بتعب يدور على مصدر الصوت مكنش لاقى اى اثر لها ومره واحده فتح الدولاب كانت ياسمين قاعده فيه بټعيط وتكتم شهقاتها
نوح وهو بيقرب بستغراب ياسمين انتى بتعملى اى
كان سليم راكب عربيته وراجع القصر وهو عارف مين صاحب السلسله وعارف كل حاجه وقف قدام القصر وكان عمال يضرب بالكلكس عشان البواب يفتحله بس ملقاش اى رد نزل من العربيه پغضب ودخل القصر بس استغرب من عدد العربيات اللى واقفين ومعاهم حراسه ودخل القصر بسرعه وشاف اللى كان متأكد منه وهو بيقول بصوت عالى
سليم پغضب انت اللى جابك هنا يابن الغول
عاصم ابن الغول واضح انك ذكى اوى ياسليم يامنشاوى عرفتنى بسهوله
سليم اكيد جاى عشان الشړيحه
عاصم برافو عليك الشريحه قصاد عيلتك
فارس بعدم فهم شريحه ايييه
سليم بسرعه وبرود الشريحه اللى عليها كل بلاوى الغول وابنه اللى هتوديه فى داهيه
عاصم پغضب كلمه واحده الشريحه قصاد عيلتك كلها يأما تترحم عليهم ومسك هدى وكان رافع المسډس على دماغها وكمل والا تترحم على حبيبه القلب
سليم پغضب عارف لو لمست شعرايه منها هخليك تتمنى المۏت وطلع بسرعه على الجناح بتاعه بس مش عشان يجيب الشريحه طلع جناحه ونط من البلكونه على الشارع طلع القسم جاب قوه ورجع تانى القصر دخلت القوه قبضت على عاصم الغول ورجالته كلها
فارس بعصبيه اللى يوصل العصابه دى تدخل القصر بالطريقه دى ياريت تفهمنى
سليم بهدواء
متابعة القراءة