انها خلاص فاقت من الغيبوبه فاقت رحمه وبدأت تكون كويسه مع مرور الايام بس لسه مرجعتش تتكلم وكل م تتحسن كل م خۏف ياسر وهدى يزيد اكتر ياسر بابا انا من رأيي متقولش ل رحمه دلوقتي ان مامتها حامل ادهم باستغراب لي ياسر علشان يعني ممكن تكون هي علشان كبرت
متكونش عايزه اخ او تتصډم خلي طنط هدى هي ال تقولها يعني بلاش احنا نتدخل ادهم انا من ساعه م اتجوزت هدى وانا بعتبر رحمه زي بنتي واكتر ولما وافقت عليك لما اتقدمتلها انا وافقت علشان هي بنتي مش علشان
انت ابني رحمه خسړت ابوها وسندها وكان لازم اكون لها
الاب دا مينفعش تسمع من برا ان امها حامل ياسر انا عارف ي بابا كل دا بس انا قصدي طنط هدى هي ال تقولها ادهم سبني افكر ف الموضوع دا دا حتى هدى مش عايزاني اقولها ياسر ي بابا اكيد طنط هدى متقصدش بس هي عارفه بنتها اكتر مننا صح ادهم طيب ي ياسر لحد م ف يوم ادهم قاعد معاها ادهم بفرحه وهقولك خبر يفرحك كمان ي رحمه يحبيبتي مامتك حامل واخيرا هتجبلك اخ يونسك رحمه.... يتبع.... رحمه ولاول مره من فتره كبيره تتكلم حامل ادهم ايوا ي حبيبتي رحمه من مين ادهم بضحك اي السؤال دا اكيد مني ي رحمه انتي فقدتي الذاكره ولا اي رحمه انا عايزه اخرج من المستشفى دي ادهم طيب استني اروح اسأل الدكتور ينفع تخرجي ولا لا خرج ادهم وساب ياسر مع رحمه ياسر باصصلها بخۏف خاېف تقول اي حاجه ل ابوه بس رحمه كانت بصاله ب ابتسامه ياسر رحمه انتي كويسه رحمه..... ياسر رحمه ردي عليا
رحمه نظرتك ال مليانه خۏف دي مفرحاني اوي خليك ڈم .ا عايش مع الخۏف دا لاني ممكن ف اي وقت اعرف ابوك كل حاجه جيه ياسر يرد عليها لقى ادهم والدكتور داخلين ياسر هروح اطمن طنط هدى وخرج بسرعه ادهم ها ي دكتور ينفع تخرج الدكتور واضح ان صحتها بقت كويسه بس ي ريت تبعد برضو عن الضغط خالص وتخلوا بالكوا منها هكتبلها اذن خروج وخرج رحمه امال ماما فين ادهم ياسر خرج يجيبها ياسر بقولك رحمه بتهددني هدى مش هتقدر تعمل حاجه وبعدين انا حامل وادهم عمره م هيصدق اي حاجه متقلقش موبايل ياسر رن هدى مين ياسر تليفون من الشغل هطلع ارد خرج ياسر ياسر الو اي ي نرمين نرمين بقالك فتره كبيره مبتجيش ومبتكلمنيش ممكن اعرف لي ياسر م انتي عارفه ي نرمين ان رحمه ف المستشفى وابويا مخليني معاها ڠصب عني نرمين والله يعني انت بقالك ازيد من
شهر قاعد ف المستشفى مخرجتش ياسر ايوا نرمين ماشي ي ياسر سلام ياسر سلام قفل ياسر ودخل ل هدى مره تانيه ياسر ياللا ي هدهد علشان تروحي تشوفي بنتك هدى بدلع طب شيلني لاحسن مش قادره ياسر اشيل اي الله يخربيتك دا انتي هتخلينا نتشال من على وش الدنيا اقعدي ع الكرسي دا هدى الله براحه ي واد علشان ال ف بطني هيهيهيههيهيهيدورك جاي اتحرك ياسر بالكرسي ال عليه هدى لحد اوضه رحمه هدى بتمثيل بنتي حبيبتي اخيرا فوقتي وحشتيني اهئ اهئ رحمه بقړف ماما يخبر وحشتيني مت قربت هدى بالكرسي وحضنت رحمه رحمه بهدوء دا انا هفضحك فضېحه محدش اتفضحها ي..... ي ماما وعلت صوتها وحشتيني خالص ي ماما واخيرا بقيتي حامل وهيكون ليا اخ خرجت هدى من حضڼها وبصتلها بتوتر لأول مره تخاف من بنتها ل الدرجه دي اول مره تحس ان بنتها قويه اوي كدا طول عمرها ضعيفه ازاي بقت قادره اوي كدا ازاي تفكر تهدد امها هدى ف سرها انا هوريكي ي بنت الك لب ازاي تهددي امك هدى ياللا نروح البيت وحشني اوييي خدهم ادهم وروحوا البيت كانوا كل م يقربوا من البيت رحمه تحس ان روحها بتتسحب بس بتحاول تبين انها قويه وهتقدر تحارب خۏفها بيزيد مش عايزه تفتكر منظرهم تاني لحد م وصلوا قدام باب العماره وطلعوا لحد باب الشقه ودخلوا ساعتها رحمه مقدرتش تتمالك نفسها وبدأت ف عياط ھسټيري ادهم مالك ي رحمه ف اي اهدى وحاول يهديها كل دا تحت خۏف ياسر ومن خوفه حصل.... يتبع. فضل ياسر يرجع بضهره لحد م وقع الترابيزه ب ال عليها اتخض ادهم وبص وراه ادهم مالك انت كمان ورجع بص ل رحمه مالك بس ي رحمه ادهم خدها وډخلها اوضتها
ودخلت هدى وراهم بهدوء رحمه ممكن اقعد لوحدي شويه ادهم انتي كويسه رحمه ايوا كويسه عايزه اقعد لوحدي بس خد ادهم هدى وخرجوا وقفلوا الباب وضاعت رحمه ف ذكرياتها تاني Flash back ياسر الجميل زعلان مني لي رحمه انا سمعتك وانت بتكلم البنت بتاعت المطعم ي ياسر ياسر بنت بنت مين دي رحمه متكدبش ي ياسر انا سمعتك وكمان سمعتك وانت بتقولها هنعيد ال عملناه تاني ياسر يلهوي ي رحمه انتي ازاي تظلميني كدا انا كنت بكلم مامتك وبقولها هنعيد المفاجأه تاني انتي لي كدا شكاكه وبتدوري ع النكد لي كدا ي رحمه رحمه بجد ي ياسر كنت عايز تعملي مفاجأه ياسر بعد اي بقا م هي خلاص مبقتش مفاجأه بسبب شكك ال ملوش لازمه دا رحمه
حقك عليا ي ياسر مكنتش اعرف End flash back رحمه من يومها وانا مغفله
بس انا ال مفتحتش عيني حواليا
كويس انا فعلا نايمه على وداني وحد
غيري كان زمانه فضحهم بس لا انا مش هعمل كدا انا هصبر شويه هخليهم يكرهوا نفسهم ادهم بعصپيه بقولك فهمني عملت ل البنت اي ياسر والله ي بابا انا انا معملتش حاجه اسأل طنط هدى هدى خلاص بقا ي ادهم وانت ي ياسر ياللا روح بيتك خليني اقعد مع ابوك شويه نزل ياسر وكأنها انقذته من اسئله ملهاش اخر ركب عربيته ولقى موبايله بيرن ياسر الو ي نرمين نرمين تعالى البيت عايزاك ياسر مسافه السكه وصل ياسر تحت بيت نرمين وطلع بسرعه البرق مش عايز يفكر ف اي حاجه عايز ينسى وبس خبط فتحتله نرمين الباب وهي لابسه فستان احمر قصير بحمالات وحطت روج احمر وفردت شعرها ادخل يحبيبي دخل ياسر بهدوء ياسر ها عايزه اي نرمين.... في بيت هدى هدى لي بتتعصب ع الولد كدا ي ادهم حړام عليك مش كفايه انه مضغوط الفتره
دي بسبب رحمه وتعبها ادهم لازم اعرف مزعل رحمه ف اي علشان نحل المشكله دي ي هدى هدى يحبيبي ياسر مكلمهاش حتى ادخل اسأل رحمه قام ادهم وكأنه مستنيها تقوله كدا وخبط على رحمه ودخل ادهم رحمه هو ياسر ال مزعلك هدى واقفه وراه وبتبرق ل رحمه وبتتوعدلها انها لو
اتكلمت هتدبحها رحمه محدش زعلني ي عمو ادهم ادهم امال مالك الدكتور قال انك مضغوطه رحمه مت بابا اثر عليا وتراكمات