عشقته فأنتهك عذريتي
المحتويات
عشقته فاانتهك عذريتي
الفصل الاول
كانت تجلس پصدمه وهي تنظر لدماء عذريتها المتناثره علي ذلك الفراش غير قادره علي استيعاب ماحل بها وماسيحل بها مهلا !! ماذا سيحل بها بعد ذلك لقد انتهي كل شئ الي هنا حتي حياتها انتهت مع اخر قطره من دماء عذريتها
افاقت من صډمتها علي صوته الساخر مرددا
ايه ي حلوه هتفضلي قاعده كده كتيره انجري قومي يلا ومش عاوز اشوف وشك تاني بالصدفه حتي لان ساعتها هتبقي فضيحتك بجلاجل
ليه ليه عملت فيا كده انا عملت فيك ايه لييييييييه
صړخت بكلمتها الاخيره وهي تنظر إليه بكسره ليردف قائلا پحده
لا بقولك ايه الشويتين دول مش عليا انا لولا اني اتاكدت انك بنت بنوت مكنتش صدقة اصلا يلا ي حلوه كده زي الشاطره خدي بعضك وامشي من هنا مشوفكيش تاني فاااااهمه
ليه يااسر ليه ده انا حبيتك وبعت كل الناس عشانك عملت فيا ليه كده انا اذيتك في ايه
جذبها من يدها پعنف غير مباليا بثيابها الشبه ممزقه و بااجهاد جسدها ليردف قائلا وهو يتجه نحو باب المنزل
محدش قالك حبيني مضربتكيش علي ايدك وقولتلك تعالي حبيني ولااترجيتك وقولتلك ونبي ياابرار حبيني
انا مش قادر اوصفلك شوفتك بالطريقه دي بسطاني قد ايه
وللمره الثانيه انتهي من حديثه ولم يعطيها فرصه للحديث ليغلق الباب بقوه في وجهها لينتفض جسدها وتعلوا شهقاتها بقوه
نظرت لذلك الباب المغلق ليزداد بكائها
لفت يديها حول جسدها پخوف وكاانها تحتمي من شئ ما سينقض عليها لتقودها قدمها لخارج تلك البنايه
فلاش باك......
جلست بجوار والدتها مردده بتوسل
ونبي ياماما عشان خاطري انا مبخرجش كتير ارجوكي وافقي
اردفت والدتها وتدعي سما
لا ياابرار لا مفيش خروج يعني مفيش خروج
ونبي ياماما وحياتي عندك صحابي كلهم خارجين هخرج معاهم ومش هتاخر والله عشان خاطري
سما بضيق
ماشي ياابرار بس مش هتتاخري وخلي موبايلك شغال ها روحي قولي لاابوكي يلا
زفرت ابرار بضيق مردده
هو لازم يعني !
سما
ايوا طبعا لازم يكون عارف وعشان تاخدي منه فلوس يلا
حاضر
وقفت وهي تعدل ثيابها لتتجه لغرفه والدها ومن ثم دخلت مردده وهي تحاول الا تنظر اليه
بابا بعد اذنك انا هخرج مع اصحابي
الاب ويدعي رضا
مفيش خروج انتي مش وراكي مذاكره روحي ذاكري يلا
ابرار ببعض الهدوء
النهارده بس يابابا ومش هخرج تاني والله وهذاكر بالله عليك نفسي اخرج مع صحابي
زفر رضا بضيق ليردف قائلا پحده
قولت لا واتفضلي روحي شوفي مذاكرتك مفيش خروج
نظرت اليه بحزن لتتركه وتخرج متجهه نحو والداتها مره اخري بعبوس
سما
موافقش
هزت ابرار رأسها بالرفض لتردف قائله
خلاص ياماما مش مهم عادي يعني وهو من امتي بيوافق انا هلبس وانزل اروح درسي
سما
مش انتي قولتي معنديش دروس
ابرار بكذب
كنت هحضره يوم تاني بس خلاص بقي ملوش لازمه التاجيل
سما
ماشي ياحبيبتي ربنا معاكي روحي
باك ......
افاقت من تذكرها لتردف قائله پقهر
ااااااااه يارررب اعمل ايه انا عشقته وامنتله يارب ليه عمل فيا كده اييه ال انا عملتوا في نفسي ده يارب
ومن ثم بكت بحرقه لتردف قائله بهستيريه
انا مش عاوزه اعيش انا تعبت خلاص مش عاوزه اعيش محدش جمبي ولاحد بيحبني ولاحد هيحبني انا مستاهلش
وقفت علي السور الفاصل بينها وبين المياه لتنظر للمياه بدموع وحزن وهمت لتلقي نفسها لتمنعه يده القويه ووووو
تعريف الشخصيات
ابرار بنوته عندها 17سنه في 2ث كانت مرحه جدا وبتحب ال حواليها لحد ماحاجه حصلت غيرتها وخلتها كئيبه جدا وبتعزل نفسها عن الناس حتي القريبين منها اتعرفت علي اخو واحده صاحبتها وحبته بس اصحابها كانوا بيحذروها منه ومن اخته نيجي بقي لوصف شكلها عيون واسعه بني وبشره قمحيه وانف صغير وفم صغير ممتلئ وجسدها متناسق ليست بالرفعيه لحد الهلاك ولا سمينه لنفس الحد شعرها اسود طويل
سما والدة ابرار متجوزه من رضا وعندها 40سنه عندها ابرار وعامر وبتحبهم جدا
رضا والد ابرار وعامر راجل شديد جدا علي بنته لكن ابنه لا شغال فاتح محل ملابس والحال مستور
اسر شاب كل هويته انه يلعب علي البنات ويدمرهم وبس واخته بتساعده في كده عشان مش عاوزه حد احسن منها عنده 24سنه مامته وباباه مسافرين بره وهو عايش حياته بالطول والعرض
ساره اخت اسر مغروره وفاكره نفسها احسن واحلي واحده ومبتحبش تشوف حد احسن منها
عمران جار ابرار وبيحبها بس مستني لما تتم ال 18سنه عشان يتقدملها برغم فلوسه وكل ال معاه الا انه شاب بسيط جدا وعايش في المنطقه ال عاش فيها ابوه قبل مايموت عايش هو ومامته في الشقه ال قصاد شقة ابرار عنده 27سنه شكله صاحب جسم رياضي عيون عسليه وانف حاد وشفاه غليظه وشعر قصير باللون البني ..معندوش اخوات هو وحيد امه
يتبع
عشقته فاانتهك عذريتي
الفصل الثاني
في احدي المستشفيات كانت تتسطح علي الفراش غائبه عن الوعي لينظر إليها ذلك الجالس بجوارها
اغمض عيناه ليتذكر كيف اتي بها الي هنا وماذا اخبره الطبيب لينعقد لسانه ويقف عقله تماما عن التفكير
فلاش باك .......
خرج من منزله ليبحث عنها بعد علمه انها لم تعود حتي الآن وبعد اجرء بعض الاتصالات علم بمكانها ليتجه سريعا إليها داعيا باان لايصيبها مكروه ليجدها تسير محتضنه نفسها وسرعان ماوجدها تقف فوق السور ليعلم عما تنوي ليسرع بالقبض علي معصمها مرددا پذعر
ابرار انزلي انزلي وهعملك ال عوزاه عاوزه ټموتي كافره ياابرار !!
ابرار بصړاخ وهستيريه
سيييييبني ابعد ايدك عني انا مش عاوزه اعيييييش سييييبني
لتبكي مردده بتوسل
سيبني ياعمران سيبني انا مش عاوزه اعيش
عمران وهو يجذبها لتقع بين احضانه لوقفها ممسكا بذراعها بقوه واخذ ېعنفها قائلا
ليييه عاوزه ټموتي كافره انتي اټجننتي فوووقي انا جبنك مهما كان ال حصل انا جنبك عاوزه ټحرقي قلب مامتك وقلب ال بيحبوكي ليييه ها
حاولت التخلص من قبضته لتردد بهستيريه
لا لا محدش بيحبنيييي محدش حتتتتتتي هو ضحك عليا مبيحبنيش انا بكرهكم وبكره حياتي سيبنييي اوووعه سيييبني سييبني
اخذت مقاومتها في الضعف لتسقط مغشيا عليها بين يديه
حملها سريعا بين يديه لينتبه علي تلك الډماء علي ثيابه ليزحف القلق الي فؤاده
اتجه بها نحو اقرب مستشفي ليأخذها الاطباء نحو غرفه الكشف سريعا
وبعد مرور بعض الوقت خرج احدي الاطباء ليقترب منه عمران بلهفه مرددا
طمني يادكتور
الطبيب بجديه
عندها اڼهيار عصبي ومحتاجين حضراك تمضيلنا علي الاقرار ده عشان ندخلها عمليات بسرعه
عمران بعدم فهم
عمليات ليه وهي عندها اڼهيار عصبي واقرار ايه ده
الطبيب
لا يافندم البنت ال حضرتك جايبها دي اتعرضت للاغتصاب ولازم نعملها تنضيف رحم وهنبلغ اكيد بس محتاجين امضت حضرتك بسرعه
نظره عمران اليه پصدمه وكأن احدا اسقط دلو ماء مثلج علي رأسه مرددا
اغتصاب !!
هز
متابعة القراءة