رروايه القيصر الفصل الثالث عشر

موقع أيام نيوز

استعطاف قائلة علشان خاطري يا ميس نعمة بابي خرج راح الشركة احنا بسرعة هندخل نجيب الجيتار ونخرح على طول
قالت هذا وظلت تنظر بعينها لكي تستعطفها..
تنهدت مارية قائلة حاضر يلا ورينى فين الاوضة
بعد دقائق دلفت مارية ومعها وهج الى غرفة القيصر
اتسعت عيناها وهى تنظر بانبهار قائلة انا قولت ان دماغه الماظ تحفه فنيه ايه الحلاوة دي...
نظرت الى وهج فين الجيتار
شاورت لها وهج قائلة هناك في الركن ده انا هروح اجيبه
اردفت مارية وهى تجلس على التخت قائلة تمام بس بسرعة
بينما هرولت وهج تجلب الجيتار دارت مارية عيناها في المكان وقع عيناها على ما ألمها وشعرت بوخيرات شديدة في قلبها وهى تمسك ذألك الجهاز الصناعي لساق أرسلان..
بينما كان يجلس ارسلان في مكتبه يتفحص اخبار السوق وصل اشعار فتح الأشعار وقرا ما كتبته مارية كلامها مثل النصل الحاد الذي غرز قلبه.
انتصبت واقفا وخرج مثل سرعة البرق ذاهبا إليها ويحدث ما يحدث استقل سيارته وقادها مسرعا
بعد قليل صف سيارته امام البناية ترجل منها وسار متجه الى الداخل
بعد قليل
وقف امام الشقة قلبه يعلو ويهبط من هذا الشعور همس قائلا أجمد يا ارسلان
اخذ نفسا طولا ووضع يده على الجرس وقام بضغط
اما بداخل
بعد ان اعدت قدح من القهوة ووضعته على الطاولة وكادت ان تجلس على الأريكة
سمعت صوت جرس الباب اعتقدت بانها منه تنهدت وسارت متجه الى الباب غير منتبه الى ما ترتدي
قامت بفتح الباب قائلة ادخلي يا.....
حالة من الذهول التام سيطرت عليها وهى ترى أرسلان امامها بكل هذه الوسامة والجذابة اما هو ظل يتأمل فى جمالها للحظه احس بغيره وهو يراها ترتدى هذه المنامة التي تحدد جمال جسدها وشعرها واه من شعرها...
آفافت على حديثه وحشتني
_نعم حضرتك عايز مين
ضحك أرسلان و اقترب اكثر قائلا
_تحبى اقولك وحشتني يا مارية ولا يا نعمه
اتسعت عيناها قائله أنت كنت عارف
أومأ له برأسه قائلا أنا عارف انك لوحدك ومش هينفع ادخل غيرى هدوامك وانا مستنياك تحت
بداخل تلك الشقة المتواجد فوق مشغل الإنسانية
فى إحدى الغرف كانت تنتفض يبدوا انها داخل كابوس مزعج تري ذألك المشهد يراود كل احلامها
انتفضت تصرخ قائلة أرسلان
يتبع

تم نسخ الرابط