غرام المتجبر
غرام المتجبر فكانت مثل الملكه المتوجه و يظهر عليها الحمل في شهوره الأولى....
أخذت تبحث عن جلال و صغيرهم سليم حتى تسلم على العروسين...
شهقت فجأه بسبب ذلك الذي حملها مختفي بها عن الأنظار...
ابتسمت بحب من يقدر على فعل ذلك إلا جلالها و فارسها الأول و الأخير...
ډفن وجهه بعنقها مردفا باشتياق..
اليوم كله بعيد عني ايه جلال مش في بال غرامه خلاص!...
كم هو جميل و وسيم كما هو بل أصبح أكثر جاذبيه...
اردفت بهيام...
مستحيل هو أنا في بالي غيرك... عايشه بنفسك و بعشق كل حاجه منك... انت عشقي...
و أنتي غرامي غرام المتجبر...
_____شيماء سعيد______
بكده غرام المتجبر انتهت يا رب تكون الروايه عجبتكم و أكون عند حسن ظنكم...
هتوحشوني اوي الفتره دي بس هرجع بمدلله جدو و بعدها روايه سنمار اللي هتكون نقطه تحول بالنسبه ليا...
عايزه اعرف رأيكم في الروايه و الأحداث و النهايه دمتم سالمين و بخير...
و استغفروا ربكم لعلها ساعه استجابه...
إبتداء مايو 2021
إنتهاء أغسطس 2021
تمت بحمد الله