رحله مثيره بقلم زينب سمير

موقع أيام نيوز


شكت فيه
قبل ما يستفسر كملت هي أوة حتى لو تتابعها هناك شك صغير إنك تعرف هذا النادي
مدت الفون ليه و هذا نادي كرة قدم مصري من أشهر النوادي الإفريقية والعربية..
ضيق ما بين حواجبه بتركيز و ربما سمعت القليل عنه
جيد أعلم إن الكرة المصرية والأفريقية لم تصل لمتعة الكرة الأوروبية بعد لكني أحبها رغم ذلك خاصة هذا النادي أعيش معه نوستالجيا مختلفة أحبه ككيان.. أفرح لإي أنتصاراته بطريقة چنونية

أعتقد أتفهم شعورك..
فتحت الصور وبدأت توريه بحماس زيادة وشغف بيملاها أول ما تبدأ تتكلم عن النادي الأهلي و أنظر هذة أخر البطولات التي حصل عليها هذا الموسم كانت خرافية هذة نسميها بطولة الأنتقام وتلك رد الأعتبار و...
فضلت تتكلم بحماس شديد وهو بيسمعلها بمنتهى الإهتمام لحد ما وصلت لصور اللاعيبة وخدت تنهيدة عميقة و هؤلاء هم لعيبته أنظر كيف هم لطيفين ووسماء أحبهم بشدة أكن لهم بكل الشكر لإنهم لهم الفضل في معظم لحظات سعادتي.. لم تحدث الفرصة وإن رأيت إي منهم ولا أعلم ماذا سأفعل إن حدث ذلك! ربما أتهور وأقوم بفعل صاډم
فضل يبص ل اللعيبة وصورهم بنظرات أختلفت عن الود وهو بيسمعها بتتكلم عن النادي بقيت نظرات متضايقة من غير سبب
حاسس بالټهديد يمكن.. يمكن لأنهم بيأدوا نفس المهنة
ورغم إنه أعلى في القيمة والقامة
لكن بالنسبة ليها.. هو مش كدا!
أو ربما
هل تتابعين الكرة الأوربية
قليلا بعض الديربيات الهامة والمباريات التي تخص شبابنا المصرية الذين يحترفون..
مثل
مو صلاح بالطبع ومرموش ومصطفي محمد و..
عدت كذا واحد و كل من يغادر ويظل يلعب بأسم مصر ويفخر به ويأتي لمنتخبه بأقصى سرعة عندما تناديه
بصتله بغيظ و هل تعلم هناك لاعبون يملكون الچنسية المصرية ولا يريدون اللعب للمنتخب بحجة إنه ضعيف! بدلا من أن يتمنى أن يرفع من شأن بلده يتهرب منها.. هؤلاء الحمقى
بصلها بتردد و أمثال من
لا أتذكر بالفعل كان هناك لاعب صرح بهذا الشئ مسبقا كنت بدأت أتابعه وسعيدة به كان جيد للغاية وموهوب ومشهور جدا لكن عندما سمعت ما قاله لم أعد أتابعه لدرجة إني حتى نسيت أسمه..
قالتها بفخر من نفسها إنها قدرت تتخطاه كدا رغم إنه كان وسيم جدا!!
بصتله فجأة ففتح عيونه بخضة و ما رأيك أنت بفعلته تلك
ا.. ا مخطئ بالطبع
أرأيت أنت توافقني الرأي
كان بيملك كل أنواع الأقتناع بكلامه ورأيه لكن بعد ما سمع كلامه ملقيش نفسه غير وهو بيأكد على كلامها!
هذة الفتاة خطېرة علبه لها تأثير غير مفهوم ولا مسبق من قبل بينجرف معها لطرق غريبة مسلكهاش قبل كدا.. لكنه سعيد!
دون سبب واضح أو مفهوم.
يتبع...
ل زينب سمير
3..
بنشاط وحماس كالعادة دخلت ديما على الفوج تصبح عليهم وتبدأ يوم جديد لمحت سام من بعيد مشغول بفون شاورته بهاي وقربت من وليد و إنهاردة هنروح البازار
أه وبعدها في حفلة ليلية
خلص سام تليفونه وعدى من قدامهم عيونه كانت عليها لحد ما تخطاها
غمزلها وليد و شايف إنك بنيتي علاقات حلوة مع الزبون
مش دي نصيحتك هندل الزبون على قد ما تقدر!
شكلك عرفتي هو مين فعايزة تخرجي بأي مصلحة
لا لسة معرفتوش والله ونسيت الحوار دا هو مشهور فعلا
جدا يابنتي أزاي بجد لا أنتي ولا حد من الفوج عرفه! 
من طريقته دا أحنا في عز الحر وشوف عامل في نفسه أية! شي كمامة وكاب ونضارة.. 
أنا قولت واحدة زيك مچنونة رياضة أول ما تلمح خياله هتعرفه
وسعت عيونها بدهشة و
 

تم نسخ الرابط