روايه غزال الجزء الاخير

موقع أيام نيوز

قاسم هند و ياسين زمانهم جايين

قاسم و هو بياكل واقع من الجوع

غزال بالهنا والشفا قولي خطيبتك عاملة ايه

قاسم كويسة الحمد لله سألت عليكي أنا طمنتها

غزال ابقى سلام لي عليها و انا هبقي اكلمها

هند دخلت هي و ياسين و معاهم ابنهم سلموا على الكل و على جدها

و قعدوا كلهم يتغدوا و غزال بتاكل خديجة

الحج محمود ابتسم بسعادة و هو شايفهم مبسوطين و فرحان باحفاده خديجة و يونس ابن هند

غزال بصت لشهاب و ابتسمت فات اربع سنين بسرعة جدا مفيش يوم نامت فيه زعلانه منه و ربنا رضاهم بخديجة

بليل في اوضتهم 

غزال كانت بتبص له بابتسامة طول الوقت 

شهاب قعد جنبها يإرهاق و حط ايده على كتفها

ايه البصه دي

غزال بابتسامة شهاب أنا بعشق بحق كل يوم بينا أنا بدوب فيكي 

أنا حياتي كلها اتغيرت على ايدك

شهاب ابتسم و بأس راسها 

و أنا بمۏت فيكي 

ربنا يعلم أنك اعز الناس على قلبي يا غزل ربنا يحفظك ليا انتي و خديجة يارب و يجي الشقى دا على خير

غزال ميلت على كتفه و ابتسمت 

يارب

النهاية 

دعاءأحمد 

غزالةالشهاب

تم نسخ الرابط