روايه ليث وحور الجزء الاخير

موقع أيام نيوز

من جميالها عليا وعلي امي لما كانت تعبانه ومش لاقين مساعده من حد
حياة ماشي يامروان لما ارن عليك نفذ اوك 
مروان اوك 
اغلقت حياة الخط وبعثت رساله لااحد الاشخاص وعادت مره اخري نحوهم
عند خالد وليان كانوا يتحدثون في احدي المواضيع وقاطعهم صوت الرساله النصيه فور وصولها علي هاتف خالد التقط هاتفه ونظر في محتواها وظهرت علي معالم وجهه الضيق الشديد 
ليان في ايه ياخالد
خالد لوسيندا حامل من ليث 
ليان پصدمه ازاي !
خالد ايه هو اللي ازاي زي الناس 
ليان ده مستحيل يحصل ياخالد 
خالد مستحيل ايه !
ليان لوسيندا معندهاش رحم ياخالد شالته بعد ماولدت سجي
خالد بدهشه اومال قالت كدا ليه !
ليان بتفكير اكيد عاوزه توصل لحاجه معينه يمكن تكون عاوزه ....
قاطعهم صوت رنين هاتف خالد فااجاب 
خالد في ايه !
الشخص الحق ياباشا عز هرب 
خالد بعصبيه وانتوا كنتوا فين يااغبيه 
الشخص ياباشا....
قاطعه خالد پغضب غور من وشي 
اغلق خالد الخط والتقط مفاتيح سيارته وجاء ليتجه للخارج فاامسكت ليان بيده 
خالد مفيش وقت ياليان لازم الحق حور وليث عز هرب 
ليان انا جايه معاك 
انطلقوا نحو السياره بسرعه وصعدوا بها متجهين نحو فيلا ليث
لوسيندا ليث حبيبي 
ليث عيون ليث ياروحي
لوسيندا عايزه اطلب منك طلب صغنن 
ليث اؤمري ياروحي
لوسيندا عاوزه ابني يبقا ليه نصيب في الشركات والثروه عشان نضمن حقنا بعد عمرا طويل طبعا 
نظرت حور إليه متررقبه جوابه فاابتسم ببرود مردفا اعتبري الثروه والشرطات كلهم بتوعك يالوسي وانا عندي كام ابن يعني
ابتسمت كريمه مردده انهي شركات وثروه ياليث 
ليث شركاتي ياماما كلها هتبقا بااسم لوسيندا 
كريمه ومن امته كانت شركاتك الشركات والثروه كلهم بااسم حور وابنها يعني ملكش حتي 1منهم 
وقف ليث بعصبيه قائلا يعني ايه انتي ازاي تعملي كدا من غير ماتاخدي رأيي
كريمه لما تتكلم معايا تتكلم بااحترام وتوطي صوتك ودي ثروتي انا وانا حره فيها ومش هخليها تقع في ايد حربايه زي دي 
لوسيندا پغضب انتي كدا اتخطيتي كل حدودك ياكريمه والثروه هتبقا من حقي انا وابني وبس مش هتيجي واحده من الشارع حامل من واحد تاني وتديها كل الثروه 
حياة مابلاش انتي يالوسيندا وبطلي بقي توحشي في صورة ابو بنتك
لوسيندا بتوتر قصدك ايه !
حور قصدها خالد الاسيوطي يالوسيندا كفايه بقا تمثيل لحد هنا 
ليث خالد الاسيوطي كان جوزك وابو بنتك !
لوسيندا اسمعني ياليث هو كان غلطه والله انا محبتهوش انا بحبك انت 
نظر ليث بااتجاه حور فوجد ابتسامه انتصار علي وجهها فتحدث قائلا ببرود ولايهمك ياروحي المهم ابننا دلوقتي
اقتربت حور منه وامسكته من ذراعيه بقوه قائله انت ايه مش بتحس دي حربايه بتخدعك انت ايه مش راضي تفهم ليه 
دفعها للخلف قائلا لو حد خدعني يبقي انتي اكتر واحده خدعتني واحده زباله علي الاقل هي اعترفت مش انتي تروحي تغلطي وتيجي تلبسيها فيا 
حور پغضب طلاما پتكرهني طلقنننننني بقي واشبع بيها 
ليث بعصبيه انتي طالق ياحور طالق دلوقتي هي بس اللي مراتي وام ابني 
قاطعهم صوته الساخر بس للاسف هيبقي يتيم الاب قبل مايتولد
حور پصدمه عز!!!!!!
.....
الفصل الحادي والعشرون
القاسى يعشق 

ليث بعصبيه انتي طالق ياحور طالق دلوقتي هي بس اللي مراتي وام ابني 
قاطعهم صوته الساخر بس للاسف هيبقي يتيم الاب قبل مايتولد
حور پصدمه عز
ارتسمت ابتسامه خبيثه علي وجهه قائلا مفاجئه ياحوريتي مش كدا 
حور ازاي خالد سابك 
عز اااه تقصدي الغبي ابن خالتك لاانا هربت وبصراحه حراسه مش قد كدا يعني مش بيشوفوا شغلهم كويس للاسف 
ليث پصدمه خالد ابن خالتك !!
حور ببعض القوه عاوز ايه ياعز تاني مننا 
عز بسيطه يامزتي هخلص علي اللي كان السبب في مۏت حبيبتي
انهي جملته وصوب سلاحھ تجاه ليث 
حور لاياعز مش هو السبب مش هو لوسيندا هي اللي قټلتها عشان تكبر الحقد والعداوه بينك وبين ليث وعشان تبقي تحت ايديها هي وماشي بمزاجها 
نظر عز تجاه لوسيندا فتحدثت باارتباك لا متصدقهاش ليث هو اللي قټلها 
ليث پصدمه انا هقتل ليان ليه يالوسيندا دي كانت زي اختي الصغيره ھڨتلها ليه انتي بتقولي ايه 
لوسيندا انت عايز تلبسهالي انا وابني انا مقتلتش حد
نظر عز تجاه ليث قائلا مش ھقتلك ياليث بس هقتل حبيبة القلب بتاعتك واخليك تتوجع عليها 100مره وټموت الف مره كل يوم كل ماتفتكرها
اقتربت حور منه بخطوات ثابته وامسكت بيده لتثبتها علي رأسها مردفه بدموع انا مش حبيبة قلب حد انا طليقته بس خليك فاكر ياعز انك هتقتل الشخص الغلط وتظلم ناس ملهاش ذنب وتسيب المچرم الحقيقي عايش موتني انا عايزه ارتاح من كل ده
صړخ ليث بها مردفا انتي اټجننتي ارجعي لورا اقټلني انا ياعز وسيبها هي 
ابتسم عز ليطلق الطلقه ولكن انطلقت في الهواء بعدما رفعت ليان يده لاأعلي 
ليان بلاش تغلط الغلطه دي ياعز 
الجميع پصدمه ليان
تم نسخ الرابط