روايه ليث وحور الجزء الاخير
المحتويات
!
دلف خالد من خلفها قائلا مفأجئه يالوسي مش كدا
لوسيندا خالد !!!
عز وهو يقترب لااحتضان ليان ولكن ابتعدت هي عنه ليان حبيبتي وحشتيني اووي انتي عايشه ليه بتبعدي عني عايز اضمك انتي وحشاني اووي
ليان انا مش هسمح لواحد زيك يقربلي ياعز واحد شغال في تجارة الاعضاء وشغل ممنوع وفوق كل ده واحده بتحركه
لوسيندا انتي ازاي عايشه
قاطعته لوسيندا قائله وهي ممسكه بهاتفها تؤ تؤ راجع نفسك ياليث بيه في دقيقه واحده امك والكل والناس كلها تعرف حقيقتها
حياة بسخريه اي حقيقه يالوسيندا تقصدي الفيديوهات والحاجات اللي عندك
نظرت لوسيندا إليها بعدم فهم فااجرت حياة اتصالا بمروان وارفت بكلمه واحده فقط نفذ
اخذت حياة تعبث في هاتفها وقامت بتشغيل التسجيل الذي قامت بتسجيله لي لوسيندا وليلي
عز يعني انتي كنتي بتضحكي عليا كل الفتره اللي فاتت دي
لوسيندا بصوت هستيري ايوا انت غبي غبي كلكم اغبيه
صوب عز السلاح تجاه لوسيندا وقام بااطلق طلاقتين لتسقط غارقه في دمائها فاقده الحياه
عز بدموع وانتي كمان لازم ټموتي انتي عذبتيني طول الفتره اللي فاتت وكنت كل يوم بمۏت وانتي بعيد عني لازم ټموتي
ابتعدت ليان للخلف واخذت تردد عز اهدي وسيب المسډس
نظر إليها بدموع واطلق ړصاصه لتغمض ليان عيونها پخوف ولكن لم تشعر بااختراق الړصاصه لجسدها فتحت عيونها فوجدت حياة قد سقطت مغشيا عليها وامسك خالد السلاح من عز واخذ يكيل له الضربات حتي سقط مغشيا عليه فزع الجميع نحو حياة وطلبوا سيارة الاسعاف وسيارة الشرطه ايضا وبعد مرور بعض الوقت حضرت السيارتان ونقلوا حياة ولوسيندا الي المستشفي
اخذت حور تبكي بشده حاول ليث التقرب منها ليهدائها ولكن رفضت وابتعدت عنه
خرج الطبيب من غرفة العمليات قائلا نحن بحاجه لمتبرع بالډماء للمريضه وإلا سوف نفقدها
ليل بلهفه ماهي فصيلة دمائها
الطبيب oسالب
ليل من اين يمكنني التبرع
الطبيب وهو يذكر اسم احدي الممرضات خذيه لغرفة التبرع علي الفور
الممرضه تفضل معي
اتجه ليل للتبرع پالدم وبعد ان انتهي اتجه ليقف بخارج غرفة العمليات
بعد مرور نصف ساعه خرج الطبيب وعلي معالم وجهه الحزن وقف الجميع بلهفه وتحدث ليل كيف حالها الان !
الطبيب انا اسف ولكن ....لم تعطي حور فرصه لها لااكمال جملته وصړخت بااسم حياة وسقطت مغشيا عليها
......
الفصل الثاني والعشرون
القاسى يعشق
الطبيب انا اسف ولكن ....لم تعطي حور فرصه لها لااكمال جملته وصړخت بااسم حياة وسقطت مغشيا عليها
حملها ليث واتجه بها إلي احدي الغرف وطلب من
متابعة القراءة