روايه ليل بقلم فاطمه عادل

موقع أيام نيوز

باس خدها وقال براحتك 
بعد شويه وقت لين مش عارفه تفتح سوستة الفستان ومحتارة تعمل ايه
ليل خبط ع الباب براحه وهى ردت 
ليل ايه يا حبيبتى لسه 
لين اصل انا ...يعنى 
ليل انتى كويسه 
لين مش عارفه افتح السوسته 
ليل ضحك وفتح الباب مانا قولتلك من الاول اساعدك لف ضهرها وبدأ يفتح ليها السوسته وهو بېلمس علي ضهرها ببطئ وهى ھتموت منالكسوف قرب منها وباس رقبتها برقه شديده 
لين بصوت واطى وكسوف ليل 
ليل هوششششش و ا وحطها على السرير
ونسيبهم بقى مع بعضهم علشان عيب

عن جنا ومحسن 

جنا بتجرى ومحسن وراها وبيلفوا حوالين الترابيزة
محسن يابنتى اثبتى بقى انا كده هفرهد منك بسرعه
جنا اثبت انت وسيبنى ادخل انام 
محسن لا اله الا الله تنامى دلوقتى ازااااى 
جنا زى الناس مش عملنا الفرح واتبسط انا عايزة انام 
محسن بتفكير طب يعنى هتنامى بالفستان 
جنا ها لا هغيره
محسن بخبث طب يلا ادخلى غيرى ونامى
جنا طب وسع كده من ادام الباب 
محسن مشى حبه من ادام الباب ولف وشه على أساس يوسعلها واول ما قربت من الباب 
قفشتك 
جنا اعاااااا اوعى بقى وسع 
محسن بحنيه حط أيده على شفايفها وقال تؤ حد يسيب القمر برضو ويوسع 
جنا بكسوف محسن بقى 
محسن باس شفايفها برقه ورومانسيه و ا دخل بيها الاوضه
وبرضو نسيب العرسان مع بعض 
ليل ومحسن حياتهم استقرت وكل واحد بيحمد ربه على اللى هو وصله وعايشين مع زوجاتهم احلى قصص حب وبرضو مشاكسه وشقاوة 
ومحمد وفتحيه فرحانين بلمتهم حوالين بعض ومنتظرين الاحفاد 
وبكده خلصت الحكايه
رايكم يهمني وياترى طريقتى عجبتكم ولا لا لان دى اول مره اكتب حاجه

تم نسخ الرابط