جبروت الصعيد
مع زوجها وحبيبها الذي حصلت عليه بعد التعب والارهاق الذي رآته في حياتها الاولي الله عوضها عوض الله كبير والله دوما مع الصابرين ولكن إذا صبروا...
وفاروق وثريا معا وهم يضحكون في راحة وسعادة لا يوجد فى حياتهم شيء مقرف أو متعب أو أحد يفرق بينهم على الإطلاق...
ووقفت الطفلة ميرا ترقص مع يونس وهي تبتسم بخفة وهو يحتويها بذراعه بتملك وعشق...
جاء المصور وطلب منه باسل تصويرهم جميعا جلست فتحية على كرسي بجانب يونس وحولهم الجميع كل شخص مع معشوقته يحتويها بتملك ليهمس حسن بأذن مهرة
صغيرة قضت على جبروت صعيدي.. لتجعله عاشق لها بكل حواسه...
التقط المصورصورة لهم جعا لتنتهى روايتنا مع أبطالنا الذي يعيشون في سعادة وراحة تمت بحمد الله ..
كان نفسي جدا تبقي أطول وحكايات أفضل بس فيه حبة ظروف كدا.
أتمني تكون لطيفة عليكم وهنزل الاستفادة ان شاء الله ...
نتقابل في رواية غرام الصقر ..
رأيكم هيسعد قلبي جدا ... ! كانت معكم الكاتبة سامية صابر سلام.