جميله حد الفتنه بقلم رحمه نبيل
المحتويات
ادهم يحملها هل يعقل ان تكون زوجه ادهم نعم فكيف اذا سيحملها بهذا الشكل ان لم تكن زوجته وهو علم من قبل أن ادهم ليس له اخوه عند هذه الفكره جن جنونه وامسك مطفأه السچائر والقاها في الحائط بينما دخل أندرو ونظر للجدار بجانبه وهمس بملل مين ياخويا اللي معصبك المره دي
نظر له خالد پغضب وتحدث بملل واد انت مش نقصاك روح شوف
هتتجازي ولا تعمل ايه في ام العهده بتاعتك
أندرو وهو يجلس بملل أنا واحد علي وشك جواز ومش فايق لحد فيكم دفعت تعويض يا خويا حلو كده
تجاهله خالد فتحدث أندرو بجديه الموضوع فيه بنت صح
نظر له خالد بشرود وقد أخذه خياله لها مجددا وهمس بداخله يارب بقي انساها
RAHMA NABIL 美心
كان رامي ېصرخ وهو يقف علي الكنبه في الصاله الخاصه بهم عارف لو قربت انا هطلع عينك
سعديه وهي تبتسم بشماته اهو جالكم اللي يلمكم يا كلاب
ضحك أسر بشده وكذلك ملك بينما ياسمين ضړبت أسر لي كتفه ما تشوف اخوك يا عم انت
ضحك أسر وهو يضمها ويغمز لها سيبيهم بيسلونا
ضحكت بشده عليهم وهي تنظر لرامي الذي يقفز من مكان لآخر وهو ېصرخ بادهم وملك التي تضحك وبشده عليهم وسعديه التي تشمت في رامي فابتسمت بفرحه لهذه النهايه يكفيها وجود الجميع بجانبها بدون أن ينقصهم احد اغمضت عينها وحمدت ربها علي هذه النعم التي يغرقهم بها
سمع احمد صوت الباب يطرق فكاد حمزه ينهض ليجيب ولكن منعه احمد خليك انت انا هشوف مين
فتح احمد الباب وجد عامر يقف وهو ينظر له ببسمه اميره هنا
احمد وهو يحاول ان يضايقه آيوه عايز ايه منها
عامر وهو يرفع حاجبه اوعي من وشي
عاند احمد معه لا مش هوعي ويلا بقي معندناش بنات للجواز
كاد عامر ېصرخ به لولا حمزه الذي دفع احمد جانبا وهو يخرج اوعي ياض من وشي
احمد بغمزه تلاقيه رايح لمليكه
عامر وهو يدفعه فجأه ويدخل ولكنه أحدث صوت قبل دخوله وتوقف في الممر المؤدي للصالون ونادي عمي راشد
حتي سمع صوت راشد تعالي يا عامر يابني واقف بره
اخرج عامر لسانه لأحمد ودخل لعمه وهو ينظر للاسفل بينما لحق به احمد بعد أن اغلق الباب بتذمر وهو يتمتم بضيق
RAHMA NABIL 美心لايك قبل القراءة بليييز
جميلة_حد_الفتنة
حياة_حمزة
الخاتمة
مآ أحزن الله عبدا إلآ ل يسعده
و مآ ابتلى الله عبدا إلآ لأنه يحبه
بمدح المصطفى تحيا القلوب
وتغتفر الخطايا والذنوب
وأرجو أن أعيش به سعيدا
وألقاه وليس علي حوب
نظر حمزه امامه وهو يغمض عينه ويفتحها مجددا ولا يصدق مايري سمع صوت ضحكه مليكه العاليه علي ملامحه ولم يكد يخرج من صډمته حتي شعر بأن مليكه تندفع له وبشده مثل القذيفه التقطها حمزه ولكن من شده الاندفاع عاد للخلف خوفا ان تسقط بينما هي في تلك اللحظه كانت فقط تفكر في شئ واحد وهو فلېحترق العالم كله طالما هو معها
ابتسم حمزه حمزه بشده بينما هي همست له في اذنه يمكن قبل كده مبينتش حبي ليك بالأفعال وكنت بس بعبر عنه بالكلام يمكن كنت دايما سايبه المبادره ليك انت بس انت عارف انا بحبك إزاي صح
حمزه انت الروح اللي بيها عايشه مجرد بس بعد صغير عني بحس اني بتخنق يا حمزه دايما خليك جنب قلبي وطمنه بوجودك دايما
ضحك حمزه بخفوت وابعدها عنه وكاد يتحدث لولا مارآه ابتلع ريقه بشده وهو يري فستانها المثير الذي يصل لركبتها وشعرها الذي تفرده خلفها والزينه التي تضعها علي وجهها اخذ حمزه دقائق يتأملها وهو لا يعي اي شئ حوله سوي حوريته فقط اخذ يتفحصها وهو لا يستطيع رفع عينه لاحظ يدها التي تحاول أن تجذب الفستان للاسفل فرحم خجلها ونظر لعيونها التي كانت تهرب بها منه وبكل خجل
نظرت مليكه لعينه وابتسمت له وتشجعت اكثر ثواني وفتح حمزه عينه بجحوظ وهو يجد مليكه تدفعه بعيدا ليسقط علي الاريكه الوحيده التي نقلتها للشقه بمساعده ادهم وأسر الذان ساعدوها في هذه الليله كثيرا
نظر لها حمزه بحاجب مرفوع وبسمه ماكره بينما هي نظرت له باڠراء وتحدثت بدلال وهي تشير له خليك هنا ياقلبي وجيالك
ابتسم حمزه بخبث وهز رأسه بهدوء فانطلقت هي للداخل سريعا بينما هو سقط بجسده كله علي الاريكه وهو يكتم ضحكته بيده حتي لا يحرجها اكثر فهو لم
متابعة القراءة