يوم زفافي
المحتويات
مسؤليتك انتى واخواتك وهيحميكم هو دا اللى هقدر اعتمد عليه
ولكن بالفعل كلام والدها صحيح احمد شال المسؤليه بدرى اوى
وفعلا اد المسؤليه
وفعلا حافظ على سمعتها وسمعه ابوها واخواتها
كان بالفعل والدها محق وعنده نظره صحيحه
انتهت الزياره ورجعو الى شقتهم ودخل احمد الى غرفته واغلق عليه الباب لتعود هيام الى وحدتها من جديد
ولكنها فكرت كثيرا فى نظرات والدها لاحمد احست ان احمد بالفعل يستحق الاحترام
ويجب ان تعيش معه الى الابد
ولا يطلقها
تابع القصه
وممكن نتفاعل بٲٲٲه
تابع بخمس ملصقاتليله الډخله
بارت ٥
افاقت هيام من الماضى على صوت فى المطبخ خرجت مسرعه من غرفتها وجدت احمد يسخن الطعام
قالتلو انا هحضرلك العشا
ثم اخذ معه الطعام ودخل الى غرفته واغلق عليه الباب وترك هيام وحيده فى المطبخ تنسال الدموع من عيناها ثم دخلت الى غرفتها والقت بنفسها على السرير وهى تبكى
وعادت من جديد الى وحدتها القاتله فساعات الليل طويله جدا
وفى النهار الصمت سيد المكان
تزكرت هيام الماضى وكيف كانت لا تحس بالملل
احبته بصدق اعجبت بتفكيره اعجبت بطريقه حياته المستهتره اى شئ يريده يفعله
كل الاشياء بسيطه
مهما كانت كبيره فهى بسيطه
وفى الصباح سمعت صوت التلفزيون فى الصاله
خرجت فوجدت احمد يجلس امام التلفزيون
جلست امامه صامته وهو لا يعيرها اى اهتمام
ثم بصعوبه تكلمت وقالتلو
قالها حاضر بكره انشاء الله نروح
ثم تركها ودخل الى غرفته واغلق الباب
وتركها وحيده فى الصاله
وفى اليوم التالى جهزت نفسها وزهبو الى منزل والدها
استقبلهم والداها وامها بترحاب شديد دخلت هى وامها الى المطبخ لتجهز الغداء
ثم عادت لتجد احمد جالس مع والحدها جلست معهم تراقبهم
الشديد بالفعل والدها يحب احمد جدا ومعجب به فبرغم صغر سنه الا ان احمد شاب ثرى
فهو خريج جامعه وسافر الى الخارج وكون ثروة
رغم ان والدها سافر الى الخارج لمده ١٥سنه فلم يكون ثروة بحجم ثروة احمد
احمد كون ثروة فى اربع سنوات اكثر من ثروة ابيها
والدها معجب بااحمد وزاكاؤه وفطنته
حديثه جميل وموزون
هى تنظر الى والدها وهو يستمع لاحمد بشغف وهو معجب بكلامه وباسلوبه
هى تعرف احمد جيدا
احمد تربى يتيم الام وكانت زوجه ابيه تقسو عليه كثيرا فى صغره ولكنها فجاه احبته كثيرا واعتبرته ابنها لدرجه انه كانت تقول دائما انها تحبه اكثر من ابنائها وانه ابنها بالفعل
كانت احمد يدرس ويعمل فى نفس الوقت
لم يكن يعجبها شخصيه احمد الجاده المتزمته فهو جاد فى كل شئ وعصبى وكان دائم الشجار
تزكرت مشاجرته مع صاحب السوبر ماركت بسبب غشه فى السلع
ومشاجراته مع سائق توكتك بسبب صوت السماعات
كانت تخاف من عصبيته رغم انها كانت تلاحظ نظراته اليها فهى لم تهتم به حتى عندما تقدم اليها رفضته ولكن والدها ارغمها على الزواج منه
فكان والدها معجب بااحمد ويعتبره ابنه وكان يقول دائما انا ماخلفتش ولاد واحمد هيكون ابنى وسندى لما اكبر
كان متمسك باحمد كثيرا
فابوها لم ينجب سوى ثلاث بنات وهيام اكبرهم
ولم تجد هيام سبب مقنع لكى ترفض احمد فهى رفضت الكثير وكان والدها لم يعارض ولكن عندما رفضت احمد عارضها بشده واجبرها على الزواج منه
لم تنسى فرحه والدها عندما جاء احمد ليطلب يدها ويخطبها
كاد والدها ان يطير من الفرح
ورغم انها رفضت ولكنه اصر على اتمام الزواج
كان بيقولها دايما احمد دا بعد ماموت هيشيل مسؤليتك انتى واخواتك وهيحميكم هو دا اللى هقدر اعتمد عليه
ولكن بالفعل كلام والدها صحيح احمد شال المسؤليه بدرى اوى
وفعلا اد المسؤليه
وفعلا حافظ على سمعتها وسمعه ابوها واخواتها
كان بالفعل والدها محق وعنده نظره صحيحه
انتهت الزياره ورجعو الى شقتهم ودخل احمد الى غرفته واغلق عليه الباب لتعود هيام الى وحدتها من جديد
وتمر الايام ثقيله
ولكنها فكرت كثيرا فى نظرات والدها لاحمد احست ان احمد بالفعل يستحق الاحترام
ويجب ان تعيش معه الى الابد
ولا يطلقها
يتبع
البارت 6
جلست هيام تفكر فى حيله تكسب بها قلب احمد وتجعله يضعف امامها ويتعلق بها
تزكرت الماضى وكيف كان الجميع يحسدوها على جمالها وتناسق جسمها تزكرت كلمات باسم وهو يقولها يابنتى انتى قمر تتاكلى اكل
تزكرت نظرات الشباب لها وهم ينظرون اليها بشراهه كم من شاب يعاكسها ويقول ادفع نص عمرى واتجوزك
تزكرت نظراتهم وهى تلتهم جمالها ويدققون فيها
انها تمتلك السلاح القوى السلاح الذى يضعف امامه اعتى الرجال
انه السلاح الذى لا يقاوم
سلاح الانوثه
فهى تمتلك هذا السلاح فقررت ان تستعمل سلاحھا ضد احمد
ستستغل جمالها وانوثتها الطاغيه ليضعف احمد امامها ويستسلم
فهل سينجح هذا السلاح مع احمد ليأتى اليها راكعا
فى المساء تزينت ولبست قميص النوم لاول مره بعد زواجها تلبس قميص نوم قصير
وجلست تنتظر احمد عندما يعود من العمل فى الصاله وهى بكامل زينتها كأنها ملكه اڠراء
قررت ان يطغى جمالها على كل شئ
وانتظرت احمد حتى يعود وفى المساء عاد احمد من العمل
استقبلته هيام
متابعة القراءة