روايه القيصر بقلم الكاتبه نهى عادل
المحتويات
الفصل السابع
القيصر
ليتنا. نملك في حيا تنا حق الإعا دة ...
إعاد ة لحظة .. إعادة شعو ر .. اعاد ة ض حكة
لوكان بإمكا ننا إعادة الحيا ة بأكملها لفع لنا
وجعلنا الز من... يتو قف عند ما نر يده ونحبه ..
لا نر يد أن نكبر لا نر يد ٱن نتعلم لم و ننضج ..
نر يد أن نبقى بذا ك الن قاء بتلك البرا ءة ..
فى فيلا القيصر
بداخل جناح القيصر
كان ممسك بيده ألبوم صور زفا فه هو و جيجى ضحك بسخرية و هو ينظر الى ضحكتها من يراها يقسم بانها عا شقة ها ئمه فى حبه ولكن فى يوم و ليلة آفا ق على اكبر كذ به فى ح ياته سلبت منه سا قيه بل سلبت منه روحه ومس تقبله
تنهد وقام بتقطيع كل الصور عليه ان يفوق من الماضي
زفر بضيق و ارجع شعر رأسه للخلف ثم دلف الى الحمام ليأخذ حمام دافئ ينعش به جسده و رو حه التائه
فى شقة علام و علياء
كان يجلس علام الحسيني على التخت منتظر خروج علياء
من الحمام مال بجذ عه بجا نب التخت و فتح احدي الادراج واخرج شړ يط من الدواء وقام بأخذ حبة واحده و كاد ان يتركه الا انه اخذ حبة اخر ى قائلا بخبث البت الصراحة فر سه ومش خ سارة فيها قر صين
انتصب واقفا واقترب منها يضمها اليه بشده قائلا
_وحش تني يا علياء..
ض مها داخل احضانه أكثر اردفت قائله بدلال
_وانت كمان يا بيبي.
غمز لها قائلا طيب ايه مش يلا بقا
ضحكت علياء بدلع يلا يا حبيبي
بعد قليل. ابتعدت عنه
اردفت قائله بړعب علام مالك حصل لك ايه
اردف بض عف ووهن قائلا اتصلي على نادر ابنى بسرعة
بالفعل اخذت الهاتف وقامت بالاتصال على نادر ليقوم بالرد قائلا
_صباح الخير يا بابا
اردفت علياء قائله پخوف وهى تري شح وب وجه علام
_انا علياء ووالدك تع بان ومحتا جك تيجي فى العنوان ده ضروري
طرق على الباب بشده لتفتح له علياء التى كانت ترتدي ملابس لا تس تر شئ غض نادر بصر ه واردف بصوت حا د عن يف بابا فين
اردفت قائله جوه فى الاوضة دى
دلف بسرعة البرق الى الغرفة نظر الى والده وجده قاطع النف س ام سك ي ده وجدها شديدة البرودة
زفر پغضب وسار وقام بفتح الباب ليدلف منه الدكتور محمد الذى اردف بقلق
_علام ماله يا نادر
تنهد نادر وهو يشاور له على الغرفة وقص له ما حدث
بعد ان فحص الدكتور محمد علام اردف بأسف و هو ينظر الى نادر للأسف يا نادر علام عنده ذ بحه ص د رية ولازم يتنقل للعناية فورا
أغمض عيناها پألم وهو يرى حالة والده وقام الدكتور مح بالاتصال الاسعاف لتنقل علام الى المشفى..
بعد مرور ربع ساعة
وقف نادر ينظر الى الاسفل ليس مع صوت ضحى تهرول إليه قائله بابا ماله يا نادر
اخذ ها نادر فى اح ضانه يض مها إليه ويرتب على ضهر ها بحنان قائلا اهدي يا ضحى بابا هيكون كويس بأذن الله
تنهد و أكمل فين ماما
خرجت ضحى من أحضانه قائله زمانها جايه انا جيت على طول اول ما عرفت و هى كانت عامله بارتي مع اصحا بهم
حزن نادر وتألم على حال اسر ته كل واحد في وداي والخو ف ان من يد فع التمن هو واخته ضحى..
بعد حوالى اكثر من ثلاثة ساعات
جاءت زينب تمشي بغر ور وهى تضع الكثير من مسا حيق التجميل
نظر إليه نادر و اردف پغضب اايه اللي انت عامله فى نف سك دي يا امى وكل ده تأخير
اردفت زينب قائله نادر انت نس يت نف سك ولا ايه أزاي تتكلم معايا بشكل ده وبعدين فى اي لكل ده
اردف بذهول قائلا فى ايه فى ان بابا فى العناية وحالته صعبه
نظرت له زينب قائله وهو كان فين مش مفروض إنه مسا فر
ار تبك نادر قائلا هااا اه اتصل بي وهو فى المطار وروحت جبته و كان تعبان
نظرت له زينب بش ك
اما نادر استدار للخلف ينظر الى والدها ليهم س لنف سه
_من تلك الفتاة و ما صلته بوالده.
فى فيلا القيصر
أثناء ذهاب أميرة إلى جناح سميحة وجدت فؤاد يقف أمام الباب
تعجبت قائله فؤاد بيه حاضرتك
متابعة القراءة