روايه القيصر بقلم الكاتبه نهى عادل
المحتويات
محتاج حاجة!
نظر إليها بنظرات رغ بة و وقا حة و أردف قائلا على فكرة أنا راجل عا شق للج مال و بقدره
رفعت حا جبها و أردفت قائلة و المعنى!
كاد أن يجيب الا أنه وجد أرسلان يقترب أردف قائلا لنا كلام تانى يا دكتورة اكيد
اقترب أرسلان قائلا صباح الخير واقف كده لية يا عمى!
ار تبك فؤاد قائلا كنت بشوف سميحة و نازل رايح الشركة على طول بعد اذنكم
_ماما سميحه عاملة ايه! ولو محتاجة تسافر بره معنديش مانع طبعا
أردفت أميرة قائلة بجدية اتطمن حاضرتك صحة سميحه هانم في تحسن دائم وبالفعل بدأت تحرك عيونها واي دها ور جلها كمان ومع تكثيف العلاج الطبيعي بأذن الله حالتها تتح سن اكثر من الأول
كان يقف مختبئ صعق عندما سمع حديثها هم س قائلا لنفسه
ابتس م بخبث و مكر عندما س مع باقي حديث أميرة
أردفت أميرة قائلة بعد اذنك يا مستر ارسلان علشان ده ميعاد خروج سميحه هانم الجنينة وبفكر اقعدها النهارده عند حمام السباحة ....
اردف أرسلان تمام يا دكتورة اتفضلى
أردفت أميرة فعلا انا لاحظت حا لتها من أول من جيت وبأذن الله هشوف لها حد متخصص وهبلغ حاضرتك فى أقرب وقت
بعد مرور حوالى نصف ساعة..
ابتسمت لها أميرة قائلة ما شاء الله عليكى يا سميحه هانم النهارده فى تح سن كبير فى حالتك و إن شاء الله تتح سني فى أقرب وقت
تنهدت أميرة و أردفت قائلا تعرفي أنا حبيت حاضرتك جدا و اخت على وجودي معاكي حاضرتك بتفكرنى بوالدتي الله ير حمها علشان كدة انا اخذت أجازه من المستشفى علشان اتفرغ لعلاج حاضرتك مش عارفة لية ح سي إن اللى حصل لك بفعل فاعل لان و أنا بعملك الج لسة وجدت فى دماغك مكان خب طة مش معقول تكون بس بب الواقعة ياريت لو تتح سني بسرعة و تقولي لي اللي حصل لك يمكن أقدر أساعدك
جاءت احدي الخادمات تتطلب أميرة قائلة
_ دكتورة أميرة فى تليفون جالك من مستشفى الدكتور محمد
انتصبت أميرة واقفة وذهبت خلف الخادمة
بعد ذهاب أميرة اقترب فؤاد يبتس م بخبث الى سمحيه قائلا
ضحك بخبث و أكمل و أنت عارفة إني مش بقول كلام وخلاص لا أنا بنفذ
وفى لحظة القا ها فى حمام السباحة و فر مسرعا من الباب الخلفي للفيلا..
أما أميرة عندما ذهبت لتقوم بالرد على الهاتف تعجبت عندما لم تجد أى صوت وضعت الهاتف وذهبت مرة أخرى إلى سميحه
اقتربت أميرة من مكان جلوس سميحة ولكنها صع قت عندما وجدتها فى حمام السباحة تحاول ان تأخذ أنف سها و بلحظة القت نف سها فى المياه تساعدها... لتصرخ لكى يسا عدها احد بإخر اجها من الم سبح
كان يجلس في مكتبه حزين مم سك بي ده صورة ينظر إليها بحن ين وشو ق اردف قائلا بحزن
_معقول تكوني بكل الب شاعة دي زي ما بابا قال عنك ليه بس يا أمي سب تني و رو حتي ل را جل تانى
انتف ض من مكانه و هرول عندما سمع صر خات أميرة مع دلوف أرسلان هو الاخر الى الفيلا..
سار نوح مسر عا فى اتجاه حمام السباحة و انص عق عندما وجد أميرة تحاول اخراج سميحه قفز هو الاخر يق ترب منها و ام سكها يض مها إليه ألقى نظرة على أميرة الذى أنزا ح عنها الحجاب وعندما س مع صوت أرسلان وقف ثابتا يخفى ج سد أميرة بج سده
اردف أرسلان پغضب هو ايه اللي حصل يا نوح
تنهد نوح قائلا مش وقته الكلام يا ارسلان خد ماما سميحه طالعها الجناح وخلي حد من الخدم يساعدها فى تغير هدومها
اردف أرسلان قائلا بمكر طيب و الدكتورة أميرة
ص ك نوح على أسنانه پعنف قائلا ببرود أنا هسا عد الدكتورة متقليش
وبالفعل قام أرسلان بحمل سميحه وسار بها متجه الى جناحها...
بعد ذهاب أرسلان خرجت أميرة من الم سبح وبعدها خرج نوح كادت ان تذهب من امام الم سبح
اردف نوح
متابعة القراءة