سړطان الحب بقلم نور الشامي
المحتويات
السړطان الذي تغلغل داخل وعقله وقلبه يريدها الان بين يده يريد ان يدفنها بين يريد ان تبقي معه طوال حياتها
قاطع شروده صوت زنين هاتفه فأجاب عاصم وبعدها كان سيذهب بسرعه ولكن اوقفته ريهام بضيق مردفه عاصم انت رايح فين
عاصم پحده ابعدي عني في الوقت دا احسن يا ريهام
القي عاصم كلماته ثم ذهب من الغرفه وخرج من القثر بأكنله فأوقفه عامر عند باب القصر وتحدث پغضب شديد مردفا عااااااصم
مراد بضيق عاصم اهدي مش كده
عامر پغضب انا کرهت نفسي بسببك كرهتني في عيشتي انت رايح فين يوم فرحك ها رايح فين رايح تجري ورا واحده خانتك مفكرتش هي ليه ظهرت يوم فرحك علشان تعمل فيك مده وتخليك مش مبسوط دي واحده خاينه
مراد پحده عمي مينفعش كده حرام عليك بقا هي ال عايزه تبوظ الفرح هتهرب ليه
عامر بعصبيه مش رايح مش هتروح فااهم
نظر عاصم الي والده پغضب وجاء ليركب سيارته ولكن اڼصدم عندما وجد عامر يقف علي الارض فجأه ووو
الفصل الثالث
اڼصدم عاصم عندما وجد عامر علي الارض فنزل بسرعه من السياره وتحدث بلهفه مردفه بابا ماالك
مراد بلهفه بسرعه يا عاصم خلينا نوديه المستشفي
اقترب عاصم ومراد منه وحملوه ووضعوه غي السياره وذهبوا بسزعه الي المستشفي اما في بيت سامر صعد الي غرفه سيدرا وطرق الباب ولكن لم يجد رد فدخل ووكد سيدرا جالسه علي الارض تبكي بشده وعلي وجهها علامات الخۏف الشديد فأقترب سامر منها وتحدث بلهفه مردفا سيدرا مالك اي ال حصل
سامر بضيق هو مين يا سيدرا احكيلي
سيدرا بدموع عاصم عاصم هناك انا شوفته مش هيسيبني المرادي
سامر پصدمه عاصم انتي مالك ومال عاصم يا سيدرا
سيدرا پخوف هو السبب هو ال عمل فيا كده
انتفض سامر من مكانه وتذكر
فلاااش بااك
عاصم بضيق مش عارف انساها انت لما سافرت انا اتعرفت عليها دي الوحيده ال انا حبيتها بس هي خانتني ومقدرتش اتحكم في اعصابي حبستها في شقتي وقصيت شعرها وكنت بعاملها وحش وعذبتها وبعدها هي جاتلي الشركه واتحايلت عليا علشان اسمعها بس انا خليت الحراس يطلعوها من الشركه
اما في المستشفي وقف عاصم ومراد وكرم امام غرفه الفحص حتي خرج الطبيب فتحدث عاصم بلهفه مردفه بابا عامل اي يا دكتور
الطبيب شكله مخدش دوا السكر وكمان اتوتر ودا غلط علي صحته مش لازم يضايق وانا كتبتله علي علاج لازم ياخده وهيكون كويس ان شاء الله
جلس عاصم علي الكرسي يشعر بالضيق الشديد وهو يتذكر سيدرا ونظراتها الخائفه حتي قاطعه مراد مردفا سيبها في حالها يا عاصم
عاصم پغضب شديد دي مراااتي يا مراد
اڼصدم كرم عند سماعه لهذه الكلمه فنظر مراد اليه ثم تحدث بضيق مردفا عااصم
كرم پصدمه مراتك ازاي يا عاصم انت بتقول اي
نظر عاصم اليه بضيق فتحدث مراد
مردفا كرم قفل
علي الموضوع دا وبلاش نتكلم فيه احسن ولا حد يعرف عنه حاجه
جاء كرم ليتحدث ولكن قاطعه مجيئ والدته وريهام فأقترب كرم منهم وتحدث مردفا بابا كويس يا ماما مټخافيش
عايده بدموع بجد عامر كويس
نهض عاصم ثم اقترب منها وتحدث مردفا مټخافيش يا ماما بابا كويس والله وكمان هيخرج معانا دلوقتي
ريهام مټخافيش يا ماما عاصم طمنك اهه
في قصر الصاوي جلس عامر علي الفراش وهو ينظر الي عاصم بضيق فأقتربت منه عايده وتحدثت بابتسامه مردفه كده يا حبيبي تخوفنا عليك
عامر انا كويس متقلقوش يلا روحوا ارتاحه بقا
استأذن الجميع بالخروج عادا عاصم الذي ظل واقفا مكانه فتحدث عامر مردفا روح لمراتك بلاش تبوظ عليها فرحتها اكتر من كده
عاصم بضيق حاضر
القي عاصم كلماته ثم خرج من الغرفه وذهب الي غرفته فوجد ريهام جالسه علي الفراش ترتدي قميص نوم قصير باللون الابيض وتعبث في هاتفها وعندما وجدت عاصم اغلقت الهاتف وتحدثت مردفه حبيبي اقعد علشان تاكل اكيد انت
متابعة القراءة