روايه بقلم فرح طارق
كتفها بمرح ثم أكمل
هو الدكتور قال ايه صحيح ولد ولا بنت
ابتسمت ليان وهي تجاريه في حديثه فحقا شعرت بالخۏف فور أن أخبرها بأنه كان من الممكن أن ! أجل حزنت لأنه أخفى عنها ولكنه لديه بعض الحق..
لكنها الأنثى المتلاعبة داخلها وهرمونات ذاك الحمل هن من يحملون ذمام أمورها معه لينتهي كل حديث بينهم بمشاجرة أكبر من قبلها رغم محاولاته للصلح بشكل دائم.
ذهب مهاب نحو ياسين واردف بمكر ومرح
أنا حاسس نفسي عاطف أوي! واقف ف مكان كلوا كابلز وأنا الوحيد كدة..! أنا ف المهمات كنت ببقى تخصص شقط بس..اشمعنا ف الواقع
خجلت چيدا من حديث مهاب الصريح عن أنها هي وياسين أصبحوا ثنائي! لقد أعترف الجميع بذلك ما عدا لوح الثلج الواقف أمامها.
رحلت چيدا مدعية نداء والدتها لها ثم أقترب مهاب من صديقه واردف
نهض ياسين من مكانه واردف وهو يدعي أنه سيقوم بلکمته
بس بس أسكت!
ذهب ياسين نحو كامل الواقف بجانب زوجته وشقيقته واسيرة قلبه معهم..ليردف
كامل بيه أنا عايزك ف موضوع.
تبع الشغل نتكلم بعدين يعني.
لأ معلش مينفعش تأجيل.
ذهب كامل معه وسط قلق الجميع ليخبره ياسين ما يريد..ثم عاد كامل إليهم مرة أخرى واردف
نظر كامل لچيدا واردف
موافقة يا بنتي
آه طبعا.
قالتها بلهفة لتتأوه أثر لكزة حور لها وضحكات الجميع عليها!.